اعتبر عضو مجلس الشورى، الدكتور عيسى الغيث، أن حرية الصحافة تنتهي عند حدود الله، والقانون، وحقوق الناس، فلا يجوز للكاتب أو الصحفي أن يتجاوزها، حسب تعبيره.
وأوضح الغيث أن من حق الصحفي، التعبير في قضية عامة، مشيراً إلى أن ذلك حق مشترك للجميع، مشدداً على أنه لا يجوز التدخل في أمور المختصين إلا من مختص.
وفضّل الغيث بأن يكون هناك كتاب متخصصون في القضايا الشرعية، ويكونوا من أهل العلم والمتخصصين، حتى لا يترك المجال لأي كاتب قد يخطئ ويصيب في أحكام الشريعة بقصد أو بدون قصد.
وأشار إلى أن من حقوق الكاتب بألا يتجاوز هامش المسموح به كحق مشترك للحديث عنه، وأما النقد المتخصص فللمتخصصين.
التعليقات
للاخت سمر أقول الطيور على اشكالها تقع وبعدين من أنتي ومن حصه ال شيخ تتكلمن بالدين يا علمانيات ياعبدت الدينار والدرهم الله يشل اركانك أنتي وبنت ال شيخ
بصراحة ياشيخ واضح من خلال معظم ردود المشاركين
بأن شعبيتك صفر ؟؟
ياليتك تخليك بمجلس الشورى أفضل لك وأريح لنا
صايرن يترزز يبي يسحب الاضواء من عند عمه الشيخ محمد العريفي
عدمتك شيخ دراهم انت لو مافيه دراهم كان تغيرت اوضاعك يارمه
يعني حضرتك شايف نفسك متخصص الحين .. ياخي والله من شاف فتاويك غسل يده منك ترا الفتوى بالقلب ( استفت قلبك يفتيك ) وانت القلوب ماهظمتك والكل شايل عليك فهل هذا يعني ان غير اكفاء للرد على اشكالك الا بشهادة دكتوراه الله اعلم وش مصدرها
تر الكبر والتكبر على خلق الله من صفات ابليس فاترك عنك الهياط تر الصح صح والخطأ خطأ ومايصح الا الصحيح فكم من حكيم لم يحصل على شهادتك لكنه ابلغ منك في العلم والفصاحة وكم من حامل شهادة مثلك لم تزده الا بعد خبالا على خبال
ليش ماتعلم نفسك (يقولون مالا يفعلون ) والله مدري كيف اختاروك عضو شورى عش كثير تسمع وترى كثير && حارة غوار
يا حبك للترزز والظهور
وينك ما شفناك يوم محمد ال الشيخ وحصة وكاشغري قبلهم يتكلمون في ديننا الحنيف والا فالح بس بالترزز واعتراض من هم انفع للاسلام والمسلمين منك
اصفح عن اخاك أذا اخطاء
الغيث ارفع قضية على هيفاء وهبي
بني علمان وليبرال عليكم من الله ماتستحقون
ماحكم الصفح والعفو ياشيخ
إنسان متناقض ماينعرف له
ومن تكون حصه ال شيخ .. خساره فيها العائله صراحه . اما هي نكره وانتي يا سمر لا تدورين على التميز في ردودك عن طريق اشياء مو من اختصاصك
معهم معهم عليهم عليهم يالغيث
حصة ال الشيخ صادقة
هذا المعهود من علمائنا وطلبة العلم منا أن يكونوا عوناً ودرعاً للوطن والمواطن يبصرونه بما يهمه من أمر الدين والدنيا ويعيدون كل منحرف بالتى هي أحسن عن انحرافه
ولكن يالغيث الواقع خلاف ذلك !!
فقد أصبح كتاب الصحف يتكلمون في غير فنهم
وكأنهم متخصصين في الشريعة وأحكامها ودلالاتها
وينك يالغيث عن الي يتعدون على الذات الالهيه والاحاديث النبويه ..ارفع عليهم قضايا
اترك تعليقاً