أوضح البروفيسور طارق الحبيب أن العنف الأسري هو أحد أنواع العنف المجتمعي، مشدداً على أن العنف في البيت قد يزداد عنه في الوظيفة أو سائر أنحاء التعامل مع الآخر. موضحاً أن آليات العنف تظهر في البيت لعدم وجود ضوابط تحد من تناميه.
ووفقا لصحيفة الشرق شدد الحبيب على أهمية وضع ضوابط للحد من تنامي ظاهرة العنف الأسري، مبيناً أن الآليات ينبغي أن تكون حكومية، مفسراً ذلك بأن الأخلاق لا تصنع الأنظمة.
واقترح الحبيب إخراج العيادات النفسية من المستشفيات النفسية وتبقى المستشفيات النفسية للأمراض العقلية، مبيناً أن ذلك سيزيل الخجل لدى المرضى النفسيين.
ونفى الحبيب أن يكون عنصرياً أو قبائلياً، موضحاً ما حصل معه في قضية القبائل الحدودية أنه انتصار للمواطن، الموجود في الشريط الحدودي، وقال: إن لم نخدمهم سيكون انتماؤهم لقبائلهم الموجودة في الدول المجاورة أعلى.
التعليقات
هذا بكل مكان ناط مافي غير هو ي بفهم بالنفسيه
انا من يوم سمعته قال سكان المملكه الي عالحدود ولائهم للدوله المجاوره وانا غاسل يدي منه هههههه
اترك تعليقاً