وافق مجلس “هيئة كبار العلماء” بالأزهربـ”الإجماع”، عصر اليوم الإثنين، على استقالة الدكتور يوسف القرضاوي، عضو المجلس.
جدير بالذكر أن “القرضاوي” قدم استقالته منذ أسبوع، منتقدًا موقف شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب من عزل الرئيس السابق محمد مرسي في 3 يوليو الماضي واحتجاجا على تأييد الأزهر للانقلاب على الرئيس المنتخب. .
وجاء في بيان أصدره القرضاوي آنذاك: “الأزهر ظل قائما برسالته، محافظا على عهده، ناصحا لله ولرسوله، ولكتابه، ولأئمة المسلمين وعامتهم، في عهد المماليك والأتراك، وقاد الأزهر الثورة ضد الفرنسيين، وضد الإنجليز، وظل صامداً في قيادة الشعب، إلى أن جاءت الثورة، لتغير ما به”.
وأضاف: “ابتلينا بأزهر غير الأزهر.. يسير في الركاب، ويمسح الأعتاب، لكل فاجر كذاب، كان لابد للعلماء الأحرار أن يكون لهم موقف، لا ينبع إلا من القرآن والسنة”.
التعليقات
يافضيلة الشيخ انت باذن الله الرابح وهم باذن الله الخاسرون بسم الله الرحمن الرحيم ومن يتقى الله يجعل له مخرجا صدق الله العظيم
مهف مقاط ورشاه
يا شيخ يوسف اتق الله
فلنحسن الظن بالأزهر أنه أراد أن يدرأ الفتنة ويخمدها
الطيب خبيث من وجهه الله ينتقم منه
سقطت اولى اعمدة اركان الفتنة ولم يتبقى الا الثلاث الاخر فلن تدوم وتتحمل الثقل والضغط.
هذا القرضاوي أما انه شيعي أو من الخوارج ( الآن يطلق عليهم اسم الإخوان المسلمين )
حسبي الله على من عادا الدعوة الاسلاميه باسم الدين بالله ياعالم ياناس هل الطيب
يطلق عليه لقب شيخ فضلا عن عالم؟.,
اترك تعليقاً