أكد الشيخ عبدالعزيز الطريفي، أن الأكثرية معتبرة لكن إذا كانت ضد الحق صارت صفراً.
وقال الشيخ الطريفي عبر حسابه على “تويتر”: “لو كان رأي الأكثرية مقدما لكان قوم لوط أولى من لوط وفرعون أولى من موسى وأبو جهل أولى من محمد، الأكثرية معتبرة لكن إذا كانت ضد الحق صارت صفرا”.
التعليقات
يلعبون بالكلم ابتغاء المصلحة !
إذا كان الحق إلهيا داعما و مؤيدا لنبي او رسول
كانت الاكثريه المخاصمه للنبي او الرسول كفارا إذا ماتوا على ذلك.
لكن إذا كانت الاكثريه يطالبون بحقوقهم التي شرعها الله لهم و انكرت الاقليه من
علماء السلطه و الامراء حق الشعب و و قفت ضد حقوقه و منعتها!!
فماذا نسمي الاقليه المانعه لحقوق الشعب المعتديه على شرع الله
المخادعه بدين الرحمن المتدرعه بقوة السلطان؟؟؟
مافيه شك ومعروف ذلك
لكن السؤال من هو الذي يقرر ان هذا حق وهذا غير حق ؟
حتى بعض الطوائف التي تريد بالحق باطلا
ماذا نسميها ؟
كل طراف دائما مايقول انه على حق
خطٍ قاريته الضبعه
لا تغتر بكثرة الهالكين فتهلك بل أنظر إلى من نجا كيف نجا
لا جديد ، هذا من البديهيات المتعارف عليها
اترك تعليقاً