أكد الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، في كلمته أمام الجماهير المحتشدة في وسط أنقرة،مساء اليوم، أن أحكام الإعدام موجودة في معظم أنحاء العالم وإعادة تفعيلها في تركيا ممكنة.
وأضاف بأنه سيتجاوز المراحل الصعبة التي تمر بها تركيا والحكومة تبذل جهدًا مكثفًا لذلك، مشيرًا إلى أن وزارة العدل ستجهز خلال أسبوع ملفًا للحصول على فتح الله غولن من أميركا.
وفي سياق متصل،أكد الرئيس التركي في مقابلة مع محطة CNN عبر مترجمة الخاص، أن الجريمة التي أرتكبت من قبل الإنقلابين ،تعرف بالخيانة الواضحة وطلب (إلحاق عقوبة الإعدام) لا يمكن أبدا أن يتم رفضه من قبل حكومتنا ولكن بطبيعة الحال سيتطلب الأمر قرارا برلمانيا، وبعد ذلك وكرئيس للبلاد سأوافق على أي قرار يصدر عن البرلمان.
التعليقات
يارجل رجال تركيا احرار وليسوا عبيد عند اردوغان
وهو علمهم الرجوله بان يكونوا رجال لا بهم ولا غيره البهم اللي انقلب
الظاهر عاجبك الانقلاب؟!
وهالانسان شعبه يحبه حتى من كانوا من الأحزاب الاخرى رافضين هذا الانقلاب جمله وتفصيلا ونحن نرفض هذا الانقلاب حتى وان كان يحكم تركيا شخص علماني او ليبرالي نحن نرفض الانقسام مهما كانت اشكاله او باي وضع من أوضاعه ادام الله الأمن والامان واللهم زِد الكافرين حسن ظن بالإسلام واجعل منهم من يتحول على هدى وعلى صراط مستقيم اللهم اهدي الكافرين للإسلام وأت بهم فان رحمة الله بِنَا وسعت كل شي اللهم حولهم للإسلام واجعل الاسلام متحولهم واجعلهم قوة لنا لاعلينا انك على كل شي قدير
ان الله ارئف بكم من هؤلاء الافاقين فهو من اقر عقوبة الموت في احكام معينة , قضائهم العادل كما يزعمون يعطي القتلة والمجرمين حقوقا لا يستحقونها ويحرم المظلومين من حقوقهم المشروعة وليس ادل على ذلك من حكم صدر في احدى دول الاتحاد على مجرم ارتكب مجزرة بحق 80 شخصا قتلهم دون ذنب او جريره وحكم عليه بالسجن 20 عاما يعني بمعدل 3 شهور عن كل روح ازهقها اين العدالة في ذلك ومع ذلك تقدم بشكوى الى المحكمة بزعم ان القانون ينتهك حقوقه بمنعه من التواصل عبر الانتر نت , اكثر من كذا بجاحة لا يوجد , ثم ان ذلك المجرم الذي ارتكب جريمة القتل سيعيش في السجن معززا مكرما على مقفاكم وهو يضحك من غبائكم , لذلك نقول لكم انتم وشئنكم في بلادكم ولا شأن لكم في ما نتبعه من قوانين في بلادنا ولتذهب حقوق الانسان المزعومة الى الجحيم
والله ولعبت لعبتك يا قردوقان ..
وخليت قطيع من البهم يمجدونك ويقدسونك واختزلوا تركيا فيك .
اترك تعليقاً