حث وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، أعضاء التحالف الذي تتزعمه بلاده على تعزيز تبادل المعلومات وابتكار طرق جديدة في القتال ضد تنظيم داعش الإرهابي مع سعي التنظيم لتجنيد عناصر جديدة من خلال تبني لغات جديدة والانتقال لمناطق جديدة.
وقال كيري اليوم الخميس، إن التحالف يحقق تقدما في القتال ضد التتنظيم الإرهابي، وإن التقديرات تشير لانخفاض عدد مقاتليه بنحو الثلث، مضيفا أن النجاح في تحرير مدينة الموصل العراقية من قبضة داعش سيمثل “نقطة تحول حاسمة” في القتال.
وأضاف الوزير كيري لنحو 30 من وزراء الدفاع والخارجية مجتمعين في واشنطن لبحث الوضع، أن هناك حاجة لتكثيف الجهود، وهناك حاجة ملحة لإزالة القيود الهيكلية للسماح بمزيد من تبادل المعلومات عن التهديد
التعليقات
هذه الاكذوبة التي انطلت على الكثير وثبت بطلانها ، امريكا لاتريد تحرير مدن العراق وسوريا الا بعد ان ترى مدنها مدمرة تماما لاتقوم لها قائمة ،ولاتصلح للعيش حالها حال عدة مدن دمورها سابقا ، باختار انه السيناريو الامريكي الروسي–الايراني في تدمير العراق وسوريا، وجعله ارضا بلا شعب ولا حياة ، هذا هو المشروع التدميري لامريكا وروسياء، اما اكاذيبها في تحرير عدة مدن سوريه وعراقيه واستعادتها من قبضة داعش فهي حجة لتمرير عدوانها عليها وطريقة للتدمير والقتل الممنهج الوحشي لهذه المدن واهلها وهو ما حصل قبل عدة في مجزرة في سوريا ووهناك في الموصل العراقيه ، هذه الارض لا يحررها الا ابناؤها الابطال واهلها الاصلاء، لاتحررها امريكا وروسيا وطائراتها المجرمة ،ولا ايران وميليشياتها الطائفية التي كانت تتوعد هذه الديار قبل تنظيم داعش ، هوذا هو حال سوريا والعراق الان ، واقعة بين مطرقة الطيران “الامريكي” في العراق والطيران “الروسي “في سورياء الوحشي وسندان تنظيم داعش الاجرامي باضافة النظام السوري في سورياء ، وقد سقطت كل اوراق التوت التي تتبجح بها حكومة العبادي في العراق والادارة الامريكية بعد دمار ومجزرة جامعة “الموصل العراقيه” وامسوا عراة امام انفسهم والعالم ،الغزاة لايحررون البلدان يا سادة ،الغزاة يدمرون ويقتلون الشعوب ،ويحيلوا بلادها الى خراب ودمار ودمار ،وهذا ما يحصل للعراق وسورياء ومدنها الان على يد القوات الامريكية والروسيه بطائراتهم ،والميليشيات الايرانية ،انها اكذايب لم تعد تنطلي على احد وليرى العالم كله ،جرائم امريكا ووحشيتها على الفضائيات ، الموصل تدمرها امريكا بطائراتها ،ويحررها ابناؤها بدمائهم ، وهناك الرووس في سوريا وما تعمل فيها من دمار ومجازر “”ايها العالم هولاء تاريخهم كله دماء وحروب ومضرتهم اكثر من منفعتهم ،هولاء قووم متعطشون لدماء الشعوب وخاصه الاسلاميه ….داعش والميليشيات الى زوال باذن الله ،والعراق وسورياء باقيه رغم انف الحاقدين والعملاء والمأجورين، واقزام ايران واذنابها ،ورغم انف امريكا وروسياء والعووون بالله قبل وبعد …..؟؟
اترك تعليقاً