شارك رجل الأعمال السعودي الشيخ خالد الشريف من مدينة جدة، الأتراك في مظاهراتهم ضد محاولة افنقلاب الفاشلة و ترك أعماله وجاء مدينة إسطنبول التركية، ليشارك آلاف الأتراك في ميادين وشوارع المدينة .
وذكر “الشريف” البالغ من العمر 68 عامًا لوكالة الأناضول إنه سمع بمحاولة الانقلاب بتركيا عبر التلفزيون، وقدم إلى تركيا مصطحبًا معه زوجته وأبناءه الخمسة، للتعبير عن رأيه الرافض للانقلاب، ودعم رئيس البلاد رجب طيب أردوغان الذي يُكنُّ له “المحبة”.
وأضاف: “أتابع الأحداث في تركيا البلد المسلم على الدوام.. ومنذ 16 يوليو/ تموز (الماضي) وأنا في ميادين وشوارع إسطنبول أشارك كل ليلة في مظاهرات صون الديمقراطية رافعًا بيدي العلم التركي”.
وأشار رجل الأعمال السعودي إلى أهمية دعم البلدان الإسلامية لبعضها البعض، مضيفًا: “في اللحظات التي وطأت فيها قدماي تركيا، سألت عن حال أردوغان الذي أحبه كثيرًا، وارتحت عندما علمت أنه بصحة جيدة”.
وأعرب الشريف عن اعتزازه الكبير بمشاركته في المظاهرات وارتدائه قميصًا نُقش عليه العلم التركي، مضيفًا “صدّ الشعب التركي ورئيسه محاولة الانقلاب، مثال يحتذى به عند جميع دول المنطقة، كما أننا، نحن الشعب في المملكة العربية السعودية، نؤكد دعمنا لتركيا”.
التعليقات
هذي اسمها لقافه , ما يحصل في ذلك البلد شأن داخلي لا علاقة لك به من قريب او من بعيد , وتدخل غير مبرر في شئون دولة اخرى , وهناك جهات معنية على مستوى الدولة تتعامل مع الدول الاخرى وفقا لانظمة وقوانين مرعية , وتصرفك هذا يعطي انطباع انك على استعداد للانسياق وراء مثل هذه الامور في الداخل والخارج وهذا يعني ببساطة انك اما ان تكون بمنتهى السذاجة والغباء او انك تشكل خطرا حقيقيا وان وراء الاكمة ما ورائها
الفضاوة زائد المال تعمل بها العجائب
رب كلمة قالت لصاحبها دعني!
اترك تعليقاً