قال سفير خادم الحرمين الشريفين لدى العراق ثامر السبهان، في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”: “ماذا يُتوقع مِمّن حارب العراق ووقف مع إيران، وخلال فترة حكمه خسر العراق ٧٠% من أراضيه لحلفائه الدواعش، صدقت العرب: رَمَتْنِي بِدَائِهَا وانْسَلَّت”؛ ذلك في إشارة إلى رئيس الوزراء العراقي السابق نوري المالكي؛ حيث شارك حزب “الدعوة” الذي ينتمي له في القتال إلى جانب الجيش الإيراني الذي انضموا إليه ضد العراق في الحرب العراقية الإيرانية التي دامت بين عامي 1980- 1988م.
يأتي ذلك بعد تطاول “المالكي” على المملكة، في مقابلة له مع وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية قبل يومين، في محاولة للتغطية على أنشطة إيران التي تموّل عدداً من المنظمات الإرهابية في المنطقة؛ حيث قال: “إن السعودية هي منبع الإرهاب في المنطقة والعالم”، لافتاً إلى أن “الحل الوحيد للسيطرة على السعودية هو وضعها تحت الوصاية الدولية؛ للحدّ من نشاطاتها الإرهابية”.
ووصف السفير “السبهان”، في تغريدته، التنظيم الإرهابي “داعش” بالحليف لـ”المالكي”؛ حيث استطاع التنظيم الاستحواذ على 70% من الأراضي العراقية خلال فترة حكمه بالعراق دون أن يدافع عنها، ثم تابع: “صدقت العرب: رمتني بدائها وانسلّت”.
يُذكر أن نوري المالكي قد تولى منصب أمين عام حزب الدعوة الإسلامي، ورئيس مجلس الوزراء العراقي الأسبق بين عامي 2006 و2014، ومنصب نائب رئيس الجمهورية السابق من 9 سبتمبر 2014 حتى 11 أغسطس 2015، وقد شهدت الأشهر الأخيرة من حكمه سيطرة “داعش” على أكبر مناطق العراق مساحةً بينها الموصل والفلوجة.
التعليقات
ياكثر بربرتنا ….ورؤيتنا للاوضاع بسطحية الناس تعمل وتجتهد من حولنا … يا اخوان اصحوا واتحدوا والجأوا لله تعالى …ردود سطحية وتافهة ونظرة قاصرة للامور …الجميع يحفر تحتنا …ونحن نخطط للمستقبل بعد 14 عام …الله يستر الضان باذنابها..
هؤلاء مجرد احذية في ارجل المعممين الفرس
متى تم الإنتهاء منها تستبدل بحذاء جديد (عميل جديد) وهكذا.
المعممين اخس خلق الله اصحاب الخمس والمتعة والألقاب الضخمة.
لا يملكون اسنادا واحداً للقرآن ويعتمدون على قران اهل السنة ويرفضون سنة النبي صلى الله عليه وسلم مع ان رواتهما (القرآن والسنة) هم الصحابة الكرام.
هل تعلمون انه لا توجد عقيدة من عقائدهم ثبتت في القران الكريم مثل (الامامة، خمس المكاسب
العصمة،الزيارات،….)
بداية المالكي مو عراقي عربي وجذوره فارسيه مجوسيه وهو من ضمن المجوس الذين طردهم صدام حسين رحمه الله بعد سحب جنسياتهم وهو عميل من ضمن الخونه اللي في الكويت والبحرين وهذا على فكره خطاء كبير تتحمله الحكومات التي تمنح الجنسيه للفرس الذين يعملون عن الحكام كمربين للخيول وبعظهم طباخ والنتيجه ياتون مستقبلا يطالبون بضم هذه الدول لايران والى الان مع الاسف لم تسحب منهم الجنسيه ويطردون الى بلادهم النجسه المجوسيه
عميل -اصلأ مال الشيعه علاقه بالاسلام مجوس
اترك تعليقاً