انطلق الرحالة ناصر القحطاني من مدينة نجران إلي مكة المكرمة سيرًا على الأقدام لأداء فريضة الحج، في رحلة إيمانية رياضية سياحية ،تحت شعار “كلنا أمن”.
وبدأ ناصر القحطاني، والبالغ من العمر 62 عامًا، رحلته من الحد الجنوبي وتحديدًا من نجران، يوم 7/11/1437هـ، قاصدًا مكة المكرمة ليحج هذا العام عن والده رحمه الله، واصفًا إياها بأنها رحلة ايمانية رياضية سياحية، تحت شعار “كلنا أمن” لهذا الوطن الغالي.
ويقطع القحطاني يوميًا 50 كيلو مترًا سيرًا على قدميه، حاملًا معه راية التوحيد علم المملكة، حيث وجه خلال حديثه لقناة الإخبارية رسالة لشباب الوطن بالمحافظة على أمن البلاد والتمسك بأرضهم وولاة أمرهم وعلمائهم ودينهم.
يذكر أن هذه هي الرحلة الرابعة التي يقطعها الرحالة القحطاني سيرًا على الأقدام إلى مكة بغرض الحج، حيث سبق أن أدى الفريضة عن الملك المؤسس عبدالعزيز آل سعود، طيب الله ثراه، والأمير نايف بن عبدالعزيز، رحمه الله، ووالدة القحطاني رحمها الله.
التعليقات
حرر الرد
والله متعه وين المشكله بالعكس يعكس لناء صورة كيف كانو ابائناء واجدادناء الله يرحمهم
والله ماندري وش لزوم هالحركات.. حب الظهور والتفاخر ..اذا تبي تنفع وطنك ودينك هناك امور اهم واحوج لها البلد من هالتصرفات الساذجه
التطوع.. وعمل الخير للمحتاجين ومساعدتهم.. اهم من سيرك وتصويرك من نجران الي مكه
والله ماندري وش لزوم هالحركات.. حب الظهور والتفاخر ..اذا تبي تنفع وطنك ودينك هناك امور اهم واحوج لها البلد
التطوع.. وعمل الخير للمحتاجين ومساعدتهم.. اهم من سيرك وتصويرك من نجران الي مكه
حرر الرد
الفضاوة وماتعمل شكله متقاعد
وش الفايدة من هالرحلة بهاالشكل
الله يسهل امرك أيها الرجل المحب لدينه وبلده وحكومته هذا الجيل او العمر يتميزون بصفات الرجال الاوفياء الصادقين لايحبون الخيانة ولا العنصرية حتى الأجانب في جيلهم لقوا كل احترام فمابالك بينهم البين كسعوديين في جميع ارجاء بلاد الحرمين
اللهم صلّ على نبينا محمد ﷺعدد ما ذكره الذاكرون وعدد ما غفل عنه الغافلون
الله يوفقه ويتقبل منه
اترك تعليقاً