ذكرت الصحفية الروسية “داريا أصلاموفا” تفاصيل وترتيبات المقابلة التي أجرتها قبل يومين مع بشار الأسد، موضحة أن المقابلة كانت بطلب من الأسد، وذلك تهرباً من المقابلات التي تجريها معه وسائل الإعلام الغربية التي “تزعجه بالأسئلة” حول المجازر التي ترتكبها قواته في سوريا.

وطلب “الاسد ” المقابلة لكي يظهر أمام روسيا والعالم بصورة “الشخصية العلمانية وسط واحة من التطرف في سوريا”، عبر طلبه من الصحفية أن “تظهر أنوثتها وترتدي أجمل فساتينها”