قال المدير العام للنشاط الطلابي بوزارة التعليم الدكتور عبدالحميد المسعود السماح في المدارس بالموسيقى المقبولة في سياق وطني وتربوي ضمن النشاط الطلابي ، مشدداً في الوقت نفسه على منع الموسيقى الماجنة.
جاء ذلك خلال تعليق ” المسعود “على ما تم تداوله أمس الثلاثاء، حول منع “الشيلات” بالمدارس،مؤكدا أن الوزارة حذرت المدارس من استخدام “الشيلات” المحتوية على نعرات قبلية في الاحتفالات.
واوضح المسعود في مداخلة مع قناة “العربية” إن الموسيقى والشيلات التي تدعم الجانب الوطني والتراث المحلي ليست ممنوعة، وأنه قدم في احتفالات اليوم الوطني بالمدارس هذا النوع من الموسيقى والأوبريتات، وحضرها جميع مسؤولي التعليم ولا مشكلة في ذلك.
التعليقات
دائما المرض والسوس لايهجم دفعة واحدة ولكنه يبدأ ثم ينتشر بعد فترة وهكذا حتى يستشري ويصعب علاجه وكذلك هو الفساد الأخلاقي وحتى لو سمي بغير اسمه فهو في النهاية فساد وكما قال فرعون
( وماأهديكم الا سبيل الرشاد) فاليوم موسيقى هادئة وغدا صاخبه وبعده غناء منفرد ثم مختلط واليوم اختلاط اطفال صغار وغدا اختلاط بالغين وهكذا وكما قال المثل ( كثر المساس يقلل الاحساس)
للتصحيح (أول علموهم صح )
لا حول ولا قوة إلا بالله ,,
.
أول علمهوهم صح .. يعني تعلموا كل شي اللحين ! وما باقي الا الموسيقى !!
.
طلاب ثانوي أغلبهم يغلطون في الأملاء ( التعليم ضعيف عندنا )!!!!!!
الـســماح للــمرئــه بـســواقـة الـسـيــاره أهــون من الـســـماح للــمــوســيقــى ….!!!!!
الـســماح للــمرئــه بـســواقـة الـسـيــاره أهــون من الـســـماح للــمــوســيقــى ….!!!!!
حرر الرد
الغناء حرمه مشايخ الاعراب الجهلة المجنسين ولم يرد فيه نص شرعي
واختلف الائمة الاربعة في حكمه
الله المستعان .. منذ متى والموسيقى تربي .. هل ستأتي الموسيقى شيفعة لأصحابها يوم القيامة
كلاب الدواعش والصحونجية،،،لايفهمون لغة الموسيقى بل يفهمون لغة الدمار والقتل والهلاك ،،،،البلد كان مختطف من قبل الجماعات التكفيرية ،،،،والان سيرجع الى سابق عهدة من الازدهار والتسامح ،،،،اما الجماعات الارهابية فليس لها الا الضرب بالشبشب والنعال ،،،،
??♩????????
??????????
اترك تعليقاً