جمد حزب الشعوب الديمقراطي المعارض في تركيا أنشطته البرلمانية عقب مسؤولين بارزين به ونوابه له.

 

وأوضح أيهان بلغن، المتحدث باسم الحزب الموالي للأكراد، إن الأعضاء سوف يستمرون في البرلمان، لكنهم لن يشاركوا في الجلسات.

 

وأكد بلغن أن “الحزب لن ينسحب من البرلمان”، مؤكدا أن هذا القرار لا يمكن اتخاذه دون الرجوع إلى الشعب.
وكانت السلطات قد اعتقلت تسعة من قادة الحزب ونواب له في البرلمان. ومن بين المعتقلين صلاح الدين دميرطاش وفيغان يوكسك داغ، الرئيسين المشاركين للحزب.