نفى صاحب مكتب العقار، الذي أجر المنزل للإرهابيين، سابق علمه بالطريقة التي استئجر بها الداعشيين العقار، محملًا المسئولية على عاتق موظف فرع المكتب.

وقال صاحب مكتب العقار لا أعلم شيئًا عن المستأجرين، والموظف هو من كان خلف عقد الإيجار المبرم مع الداعشيين.وفقًا لـ “مكة”

وكان صاحب المكتب أقر فى تصريحات صحفية،باستخدام المكتب لنظام شموس الأمني: “المكتب يستخدم نظام شموس الأمني الآن”.

وكان صاحب المنزل وهو مأذون الأنكحة بمحكمة الأحوال الشخصية بالعاصمة، قد اشتراه منذ 10 أشهر، ثم عرضه للإيجار في أحد أفرع مكتب عقار آخر، وبعد شهرين من شراء العقار تم استئجاره من جانب الصيعري ورفيقه.