تمكّن جمرك حالة عمار من إحباط محاولتين لتهريب كمية من الحبوب المخدرة, بلغ عددها (54.597) حبةً مخدرة, وذلك في عمليتين منفصلتين.
وأوضح مدير عام جمرك حالة عمار عبد العزيز النعيمة, أن المحاولة الأولى تم ضبطها , بعد قدوم المركبة إلى الجمرك, وعند قيام المراقب الجمركي بإنهاء الإجراءات الجمركية المعتادة, عثر على كمية من الحبوب بلغ عددها (53.647) حبةً مخبأة بداخل علب حلوى معدنية تحتوي على طبقتين, وتم وضع الحبوب في الطبقة السفلى لمحاولة التمويه.
وفي المحاولة الثانية تم العثور على كمية بلغ عددها (950) حبة بعد قدوم المركبة وبإنهاء إجراءاتها الجمركية, اشتبه المراقب الجمركي بالسائق ومرافقه وبتفتيشهم عثر على الحبوب المخدرة مخبأة داخل ملابس السائق الداخلية بعد تثبيتها بأماكن حساسة, مبينًا أنه تم بعد ذلك اتخاذ الإجراءات اللازمة .
التعليقات
لالالالا مو موضه الا تعطل سحب السيف من جرابه لقطع روس المهربين والمروجين
هؤلاء المهربين المفروض تقطع رؤسهم عند الجمارك ويحرق مع تهريبته لانه عضو فاسد ان كان من المواطنين وان كان من غير المواطنين فهذا يعتبر عدو جاء ليحارب المجتمع ليدمر البلاد والعباد فقتله اصبح واجب شرعي
سبحان الله كل شئ له موضة وينتهي الا حالة الادمان عل الحبوب وتهريبها مستمر والدليل كمية الضبطيات باعداد كبيرة جدا غير اللي يتم تمريرها وعدم كشفها رغم انها مغشوشة وتصنع في مصانع بدائية الا ان لها رواج !!المشكلة ان انتشار كلمة حق الطريق وحق الضيافة الخ من الكلمات فالشباب اغلب المسافرين تجدهم يبحثو عن الحبوب لاجل القدرة عل السفر والمواصلة وعدم النوم والفرفشة الخ ولكن هل يتوقف ابدا كذلك الذي عليه اختبارات يسري بينهم وعن طريق المروجين ان الحبة تخليهم ياكل الكتاب ويحفظه الخ والحقيقة اوهام وخزعبلات وحتى لو انهى الاختبار هل يتركها الواقع انها مادة ادمانية سريعة الادمان ويصير يدورعليها وتضرب مخة هذي الامثال سبب عدم انتهاء ادمان المخدرات وتهريبها من فترة لاخرى!!وبعدين اتمنى التوعية للاجيال في المدارس والجامعات والذهاب الى مشفى شهار والامل للعظة والعبرة ولاحول ولاقوة الابالله…
اترك تعليقاً