أوضحت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة حائل ملابسات مقطع الفيديو الذي جرى تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي، لطالبة تشتكي عدم تكريمها في المدرسة وحرمان المعلمة لها من الاحتفال مع بقية زميلاتها بمناسبة نجاحهن.
وقالت الإدارة في بيان، أنه أثناء الحفل الذي أقامته معلمة الفصل للطالبات اللاتي استطعن اجتياز المهارات المطلوبة، ولعدم اجتياز الطالبة للمهارات المطلوبة قامت المعلمة وبأسلوب تربوي بتكريم الطالبة المذكورة بهدية مماثلة لزميلاتها، مضيفةً أنهامنحت إشعارا بإلحاقها في البرنامج العلاجي لمعالجة القصور في اجتياز المهارات المطلوبة، وهو موجود بصندوق الهدية الذي تم إهداؤه لها.
وأكدت أن الطالبة تعاني من ضعف شديد في التحصيل العلمي في مادة لغتي على الرغم من وجودها بالصف الثاني الابتدائي، وهو ما أسهم في عدم تجاوزها للمهارات المطلوبة.
و أضافت أنه تم استكمال البرنامج العلاجي للطالبة غير المتقنة لمدة أسبوع، لمحاولة إكسابها المهارات المطلوبة، ومع الأسف تغيبت الطالبة عن الحضور طوال الأسبوع الحالي لمعالجة وضعها قبل إصدار النتيجة النهائية.
التعليقات
أبو مكني تابعني فالتويتر أجمل وأحدث المقاطع الطازه…والكوميدية
…وايضا كل من بيتابعني اهلا وسهلا…
سوالف آخر اليل????
ايه والله رقع يامرقع ..
صدقتي اخت مها ….اضيفي الى ذالك دمج بعض المناهج مع بعض مثل لغتي والاجتماعيات ناهيك عن مواد الدين
وانشغال الطالب والمعلم بالجوالات ولم يعد للقراءه دور في حياتنا كنا نستمتع بقراءة الكتب والمجلات كنا نعرف سيرة الرسول عليه الصلاة والسلام والغزوات التي خاضها مع اصحابه كنا نقراء صور من حياة الصحابه وامهات المؤمنين الان اسالي اي طالب ماحد يعرف الاجابه ولدي في ثالث ثانوي مايدري دجله نهر ولا جبل
حصل خير ان شاء الله والطالبة تكبر وتنسى
والله انه جيل يبكى عليه حزنا وكمدا…ويبكى منه قهرا وغبنا.. جيل ولد منفتحا على العالم اجمع..بين أبوين ما عرفا حجم امانة الأولاد ..ومعنى الاسرة..فهذا الأب اشغلته الاستراحات وعشق السفر وحب الراحة …وهذه الام الهتها المناسبات وكثرة الصديقات ومواكبة العصر..ثم جاءت الأجهزة الذكية لتقضي على ما بقي من معنى الاسرة…وعندما اتجه هذا الجيل الى المدرسة ..عاش ضياعا لا يقل عن ضياع أسرته..فالمعلم والمعلمة لم يعودا القدوة فهو يدخن امام طلابه ..ويسمعونه في كلامه بذيئا فاحش القول والسب …وهذه المعلمة تجرح بأقبح العبارات..وتخرج بحجاب يؤذي الناظرين…ويرى الطلاب بأعينهم كيف يخون المعلم والمعلمة الأمانة ..غياااب …فحذف للدروس لتدارك الوضع…لا شرح يثبت المعلومة..ولاتعامل يرتقي بارواحهم وسلوكهم ..ولا حوار يرتقي بتفكيرهم…لم يؤد امانته وواجباته ويطالب طلابه بها…فوجدوا في مواقع النت والقنوات الفضائية وبرامج التواصل والاصدقاء ..ما يملأ كيانهم الفارغ فملؤه منها بالغث والسمين …ولَم يجدوا ناصحا او موجها من أسرة او مدرسة..فعاشوا تائهين بلا هوية ..وبغربة روحية… .فنشأ جيل..فيه المتمرد..والمنهزم..والمتشدد..والمنفلت…والتبعي…والمهزوز…والمنطوي..والمكبوت ….ودفع ثمن كل ذلك الاسرة اولا فالمدرسة فالمجتمع اجمع..اعلم ان الكمال لله.. ولكن رائحة تضييع الأمانة تفوح ..وبقوة..وشواهدها في كل مكان … ووالله القائل”وقفوهم انهم مسؤولون” ان هؤلاء الأولاد من ذكور او إناث سيسأل عنهم الوالدان والمعلمون سؤالا لا يترك صغيرة ولا كبيرة ..فماذا سيكون الجواب ؟!!هل سنقول يارب أردنا التفاخر بهم …ام ليبقى اسمنا…ام لينفعونا عند الكبر….ام انهم مجرد وظيفة لراتب اخر الشهر… مع خالص احترامي وتقديري وصالح دعواتي لكل اب وأم ادرك هذه الأمانة وخاف يوم السؤال…ولكل معلم ومعلمة أيقن ان هؤلاء الطلاب والطالبات تجارة للآخرة في يوم لا يغني فيه مال ولا بنون… ولا يزال الخير في أمة محمد صلى الله عليه وسلم الى قيام الساعة…واستغفر الله عن كل خطا او زلل.
انت والمدرسة ينبغي تأديبكم هذه طفلة لو وجدت من المدرسة العطف والرحمة لما تغيب ولاحبت المُدرسة والمدرسة ولكن من امن العقوبة اساء الادب
رقع يامرقع
الام الكسلانه المهمله ماجابت بنتها في اسبوع الاعاده عشان تنجح بنتها والي فالحه فيه تسجل وتنشر طيب ياكسلانه ذاكري لبنتك المسكينه ظلمتيها وفشلتيها قدام الناس
اترك تعليقاً