أكدت مصادر مطلعة أن برمجة الصرافات الآلية على العملة الجديدة قد تستغرق 6 أشهر، مشيرة إلى أن هناك شركات عالمية متخصصة ستتولى عمليات البرمجة .

وقالت المصادر، أن عدم قبول الصرافات الآلية للعملة الجديدة ناتج عن الاهتمام بالنواحي الأمنية، وضمان عدم وقوع مشكلات وثغرات أمنية وقانونية أثناء دخولها السوق لافته إلى أن الشركات ستتولى مراجعة النواحي الأمنية لها، خلال الفترة المقبلة موضحة أن البنوك والمصارف تعمل على إنهاء الإجراءات التقنية والأمنية لبدء ضخ العملة الجديدة في الصرافات مع قبول إيداعاتها، مؤكدة أن من مصلحة البنوك عدم تأخر تداول العملة الجديدة.

وفى ذات السياق سادت حالة من الاستياء بين عدد كبير من العملاء خلال الفترة الماضية بسبب عدم قبول الصرافات الآلية للمصارف العملة الجديدة.