سلطت صحيفة محلية الضوء على حلقات تحفيظ القرآن الكريم، وتركيز التنظيمات الإرهابية عليها لاستقطاب الشباب منها ليجعلوا منهم مادة خصبة وسواعد أساسية في تنفيذ عمليات إرهابية وانتحارية.
وأوضحت أن استراتيجية استقطاب حفظة القرآن وضمهم لهذه التنظيمات الإرهابية بدأت منذ بدء نشطات “ القاعدة ” الإرهابية بالمملكة، مشيرة إلى أن إقدام الإرهابي نادي المضياني، الذي جُند من حلقة تحفيظ قرآن وفجّر نفسه باستراحة الحرازات مؤخرًا، أعاد إلى الأذهان استقطاب التنظيمات الإرهابية لانتحاريهم من حلقات تحفيظ القرآن.
كما تمكنت الأجهزة الأمنية من القبض على أحد الإرهابيين الذي عمل في حلقة تحفيظ القرآن الكريم في أحد جوامع شمال الرياض وكان قد تورط قيادي من تنظيم القاعدة الإرهابي ببحثه عن الشباب المتواجدين في حلقات القرآن لاستغلالهم والزج بهم في مناطق الصراع، بحسب ما كشفت عنه جلسات محاكمة عناصر من القاعدة قبل ثلاثة أعوام.
وشهدت المحاكم الجزائية المتخصصة بحسب عكاظ العديد من الحوادث المشابهة منها إدانة معلم تحفيظ قرآن عمد إلى نشر الأفكار المتطرفة لتنظيم القاعدة بين حفظة القرآن.
التعليقات
والله ما نكب الشباب إلا المواقع المشبوهة
وكل اللي مسكوهم لا هم طلاب تحافيظ ولا شي بل عصاة لوالديهم وهاربين من البيوت
والارهابي تلقاه انعزالي وكاره للمجتمع أما مدرسي التحافيظ وأئمة المساجد ما شفنا منهم إلا الخير
أما اللي مسوي نفسه جريدة عبيدول الفرنسية هذا يروح يصلخ نفسه بدال ما يرمي التهم على مساجد السعودية
بالله ايش الفرق بينه وبين ايران يوم قالوا السعودية وأتباع محمد بن عبدالوهاب هم من صدروا الدواعش ,,, طبعا مثله مثل ايران الفرق ان ايران تتهم البلد جملة وهذا يبدأها بالتحافيظ وبعدهم الأئمة والخطباء وبكرة المدرسين
ويكفينا أنه سوا قلق لقراء الصحيفة ,,,, الله لا بارك فيه
محمد انت شيعي تدلس على الناس بعدم تحريم حلق اللحيه.والرسول صلى الله عليه وسلم أمر بتركها وإعفاءها.
حسبي الله عليك رافضي نجس
ومن يسر الاسلام ان الدين اباح حلق اللحية للرجال ولو من غير ضرورة
لا بأس للرجال ان يحلقوا لحاهم وشاربهم معاً في الشريعة الاسلامية حلق اللحية حلال للرجال في الاسلام
الاسلام اباح حلق اللحية للرجال وحلق الشارب كذلك
.
كلام عام …لم يذكر اسم الصحيفة…وقد ذكر أشخاص بدون مسمياتهم …وذكرت أماكن بلا مسميات او تحديد..
هذه الاماكن ليس لها علاقه بالارهابين وان كان الارهابيون يستغلونها ليجدوا ضالتهم فيها
طلال الغامدي , ابله انت ايش دخل صورة المسجد النبوي في الخبر ايش قصدك .
ما شاء الله تغير العنوان
على الصحيفه اثبات ذالك واظهار المصدر
لان الداخليه او اي جهه أمنية لايوجد فيها مصادر الا نقل مباشر من المتحدث الرسمي
اما اذا كان غير ذلك فهو خائن للامن
لماذا هذا الكذب والافتراء على المتدينين المعتدلين
اعتقد لازم يكون البلد صايع لبعض الاعلاميين والغاء الحلق والمنابر
الله يكون بالعون سفله بعض الاعلميين
اما الصحيفه لي تحفض عل. بعض الأخبار المنقوله
حلقات تحفيظ القران يجب ان تستمر كما هي ولكن لماذا لايزرع مصادر للمباحث بها لمراقبه مايحدث ومعرفه من يدعم الارهاب اما تركها واغلبها شباب جاهل يسهل السيطره عليهم لصغر سنهم ونشاهد ان اغلب الارهابيين صغار السن فهذا خطا تتحمله السلطه الامنيه
المتحدث الامني لوزارة الداخلية لم يلمح او يصرح بان الحلقات او المساجد هي من تخرج الارهاب
بونواس لا تعمم صحيح خرج من حلقات تحفيظ القران ناس صالحة وأيضاً خرج منها ناس مغسول أدمغتها وذلك بسبب استغلال أهل الشر أئمة الضلال لهذه الحلقات
فلقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: “أخوف ما أخاف على أمتي الأئمة المضلون”رواه ابن حبان وصححه الالباني صحيح الجامع
وعَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَكْثَرُ مُنَافِقِي أُمَّتِي قُرَّاؤُهَا.صححه الألباني
وقول النبي صلى الله عليه وسلم في الخوارج: (تحقرون صلاتكم إلى صلاتهم وصيامكم إلى صيامهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية)…يجب أن تعلم بارك الله فيك أن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر أنهم سيخرجون وأنهم يصلون ويقرءون القرآن، وأن الواحد من الصحابة يحقر صلاته وقراءته عند قراءتهم وصلاتهم، وقال: إنهم يقرءون القرآن ويجيدونه لكن لا يتجاوز حناجرهم والعياذ بالله، يعني فقط باللفظ لكن لا يصل إلى القلوب، ولهذا قال: (يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية) السهم إذا ضرب الرمية كالرصاصة ضربت الطير مرقت وخرجت، فهم هكذا وصفهم النبي عليه الصلاة والسلام، وأولهم كان في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم حينما قسم النبي صلى الله عليه وسلم الغنيمة فقال له رجل: اعدل يا محمد، أو قال: هذه قسمة ما أريد بها وجه الله -نعوذ بالله- وهذا خروج بالقول؛ لأن الخروج نوعان: خروج بالقول، وخروج بالسيف والقتال، والأول مقدمة للثاني؛ لأن الذين يخرجون بالسيف لا يخرجون هكذا فقط يحملون السلاح ويمشون، لا بد أن يقدموا مقدمات وهي أن يملئوا قلوب الشعوب بغضاً وعداءً لولاتهم وحينئذٍ يتهيأ الأمر للخروج.
من الظلم ان ينسب كل تفجير الى حلقات تحفيظ القران
المنحرف سيستغل كل شي امامه هاربا من سلطة العداله
شي غريب كاتب ويعنون الخبر بهالعنوان وينقل من مصادر ..
لاحول ولاقوة الا بالله
اللهم ثبتنا بعقولنا ..
لماذا لا تكون هذه الجماعات قد اكتشفت طريقة لغسل الادمغة واعادة برمجتها بما يخدم مصلحتهم لان من قرء القرأن وفهم معانيه لا يمكن ان يقدم على عمل جبان فيقتل نفسه وابرياء اخرين لا ناقة لهم في الامر ولا جمل خصوصا انهم يقتلون اناس مسلمين موحدين شهدو بالشهادتين في حين سلم منهم الاعداء الحقيقيون وهم ليسو مجهولي المكان
.. لم نجد من هذه الحلقات الا تخريج ائمة وخطباء وعباقرة بالمواد العلمية .. ولا تنسون ان الذي حصل على المركز الأول في العالم بالرياضيات هو الطالب السعودي الذي كان ملتحقاً بهذه الحلقات
اترك تعليقاً