بعدما أخبرها أصدقاؤها يوجود رسالة داخل زجاجة على شاطئ البحر، توجّهت السيّدة الإسكتلنديّة رودا ميك الى المكان، حيث وجدت مبتغاها.
إلّا أنّ الزجاجة لم تكن عادية، بل كانت عبارة عن كبسولة للمراقبة العلمية ولتحديد المواقع، من أيسلندا.
وكانت طائرة هليكوبتر رمت كبسولتين في مياه البحر لتعقب وتحديد المواقع كجزء من مشروع الإذاعة الوطنية في إيسلندا والشركة الهندسية “Verkis”.
وهدف المشروع الى تعليم الأطفال أنّ النفايات المرمية في البحر لا تختفي، بل من الممكن أن تصل الى الشاطئ وتزيد الخطر على صحّة الأفراد.
التعليقات
ههخخخ? حسبتها قصة حب طلعت عكس?
هههههه
طيب مبروك عليها الزجاجة
اترك تعليقاً