اعتدت عاملة منزلية إثيوبية مساء أمس (الجمعة) على طفلتين وأمهما في إحدى قرى منطقة جازان بالضرب، في محاولة منها لقتلهن قبل أن يتدخل الجيران لإنقاذهن وتخليصهن من يدها.
وقال عم الطفلتين فى تصريحات صحفية، أن العاملة التي تخدم في منزل شقيقه بصورة نظامية منذ أكثر من 4 سنوات، دخلت غرفة ابنتي شقيقه وهما نائمتان، واعتدت عليهما بضرب رأسيهما في جدار الغرفة بكل قوتها، وعندما حاولت الأم حماية ابنتيها،هجمت عليها العاملة وضربتها بكل قوة ما أدى لإصابتهن بإغماءات وكسور بالرأس.
وتابع: اضطر الجيران لاقتحام المنزل بعد تعالي أصوات الصياح فيه، وأنقذوا الطفلتين وأمهما، وإسعافهن إلى المستشفى .
وأضاف عندما تدخل الجيران هربت العاملة الإثيوبية من المنزل،فيما تمكنت الجهات الأمنية من العثور عليها في أحد شوارع القرية، وتم إيداعها قسم التوقيف بالشرطة، تمهيداً للتحقيق معها واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
التعليقات
اكيد من سؤ المعامله التي تتلقاها العامله
حسبي الله ونعم الوكيل !!؟
ياعالم افتكو من الشغالات ماراح تموتون بدونهم
في قبايل في اثيوبيا ياكلوا الأسود والقرود
بالله كيف الواحد ينام وفي بيته واحدة ذا بلدها وذا أكلها
فكونا من الاثيوبيات ياناس والله انهم مجرمات وياكثر جرائمهم هنا سكرو باب الاستقدام من اثيوبيا وخلاص
لاحول ولاقوة الابالله
علقوها بشعرها لمدة سنه , وبعدها اسحلوها سحل ملعونة الصير ,,
اتمنى ان تصل هذه الصوره وقصتها الى وزير العمل الذي سمح بجلب الاثيوبيات كعاملات في البيوت
.. ترى قاتلة الطفله تالا إندونيسيه و أخرى سيرلانكبه وثالثه إثيوبيه ا
القتله من كل الأجناس والخادمه مهما كانت جنسيتها فهي شر وقنبله موقوتة داخل المنزل
لاحول ولاقوة الابالله ..الحمد لله على سلامتهم .الله يشافيهم يارب ..
انا لي ١٠ سنواات وانا اقول لا احد يستقدم شغالة اثيوبية ،، هو مشكلتهن انهن رخيصات على بعض الناس لكن لايهمكم رخصها اهتموا باألي لها عقل وتخاف الله بس.
الكارثة إنهم سامحين الأن بالإستقدام من أثيوبيا رغم كل هاذي الجرائم إللي راح ضحيتها أبناء وبنات وأمهات
أسر كثيرة … حسبنا ألله ونعم الوكيل على كل مسؤول يرا ويسمع كل هذه الجرائم ولا يتصدى لإستقدام هذه
العينة من البشر .
استغفرالله وأتوب إليه
ياناس ياعالم على كثر بلاوي الاثيوبيات
اللي نسمعها ما أعتبرتوا !!!؟؟
من المجنونه اللي تنام وفي بيتها شغاله
اثيوبيه ؟؟
اتقوا الله في اطفالكم .. وفي انفسكم
اللي ترمونها للتهلكه..
لاتلومون إلا أنفسكم فكم قصه سمعتموها
ولم تعتبروا …
الاثيوبيه بمثابة قنبله موقوته في البيت ?
اترك تعليقاً