قامت وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية بانهاء معاناة أسرة المواطنة أم مخلد التي لا تملك هي وأبناؤها هويات وطنية، وتجاوبت معهم بسرعة وقامت بحل مشكلتهم ووفرت بطاقات الهوية لهم.
والقت حلقة أمس الأحد من برنامج الثامنة الضوء على رد فعل أم مخلد وأبنائها بعد حل مشكلتهم؛ حيث تسابق الأبناء لتقبيل رأس أمهم ويديها وقدميها بعد رؤيتها تحمل الهويات الوطنية في يدها؛ حيث باتت الفرصة متاحة لهم الآن كي يسافروا ويتحركوا إلى أي مكان يريدونه مثل بقية المواطنين.
وتأثر مقدم البرنامج داود الشريان من رد فعل الأبناء،واثنى على سرعة تجاوب الأحوال المدنية مع حالة الأسرة، على الرغم من أنهم بدأوا العمل لحل المشكلة منذ الخميس الماضي، أي خلال يومي عمل فقط.
يذكر ان الشريان قد تبنى قضية الأسرة التي تعيش في صحراء هجرة أم دوم، الواقعة بالقرب من محافظة الطائف، لكونهم يعيشون بدون هوية وطنية منذ 25 سنة، نظراً لإهمال والدهم وتقاعسه عن إكمال إجراءات تسجيلهم، بحسب ما أكدت تحقيقات الأحوال المدنية.
التعليقات
مادام لها حق ليش ماتأخذه بدون برامج واعلام
الحمدلله انها أخذت حقها وحسبي الله على من ظلمها والزوج بعد يتحمل مسؤولية ضياع أسرته
عندما
نكتب
جملة
( بها فساد عظيم )
في
بحث
اليوتيوب
أو قوقل
فسنرى
أمراً
عجيب
جدأ
جداً
حسبي الله ونعم الوكيل
حتى احنا ما تتاخر البطاقة
اكثر من اسبوعين بس
لماذا لم تاخذ البطاقات الا بعد ان تذل نفسها وتخرج تناشد امام الناس من اجل حق مكتسب
لماذا يجب ان تناشد من اجل علاج او سكن او وظيفة
اليس هذه من ابسط حقوق اي مواطن
هناك اسر لاتستطيع ان تخرج في البرامج او حتى وسائل التواصل الاجتماعي
ماذا يفعلون اذا..
اعتقد المشكله فيهم وليست من الاحوال
بما ان ابوهم سعودي ومعه الجنسيه ولكن لم يسجلهم اثناء الولاده لانهم مولودون في الصحراء وهذا حال الكثير من الناس اللي يعيشون في الصحراء مع حلالهم يتاخرون دائما في استخراج الهوية الوطنيه والنظام عند الاحوال ليس معقد اذا حضر الاب ان كان موجود ومعه شهود واثبات شيخ القبيله او العشيره وبهذا يحصلون على الجنسيه بدون اي مشاكل
الرجاء تعويضهم ماليا وتقديم سكن بسبب ما وقع عليهم من ظلم 25 عام وهم بدون اي إثبات
جزاك الله الف خير يا الشريان
بس وش اللي تغير في النظام قبل الحلقة وبعد الحلقة
عشان انحلت المشكلة بالسرعه هذي يا وكالة وزارة الداخلية للاحوال المدنية
الله يجزاك خير ياداوود
موفقه ان شاء الله والله يهديهم لها ويعوضونها
يالله 25 سنه اشهد بالله هاذي اللي صابره ومحتسبه هي وعياله الله يحفظهم لها
اترك تعليقاً