عجزت فتاة سعودية في الحصول على وظيفة في القطاعين العام أو الخاص بعد عودتها من الابتعاث وحصولها على درجة الماجستير في تقنية النانو، لتتجه بعد ذلك العمل في بيع الشاورما على الكورنيش.

وأوضحت الفتاة وتدعى “نورة” والتي أرسلت قصتها للكاتب فالح الصغير، إنها كانت تطمح بعد عودتها من الابتعاث أن تتاح لها وظيفة تليق بالمؤهل الذي حصلت عليه، وتتوقع أن تعمل محاضرة أو باحثة.
وقال الكاتب تعليقا على قصة الفتاة “لعل الحل يأتي قريباً بعيداً عن الروتين وتعب الوعود والانتظار وأن يفعل كثير من القطاع الخاص حقيقة ما يردده عن السعودة”.