أكدت شركة جدوى للاستثمار أن قطاع البتروكيماويات يتنافس مع عدد من القطاعات الأخرى كالبترول والتعدين والمؤسسات الأكاديمية، وجميعها مطلوب منها تحقيق نمو في التوظيف.
وأضافت أنه في حال لم يواكب عدد الخريجين المؤهلين فنيا حجم الطلب فسيكون من الصعب تحقيق ارتفاع في معدلات السعودة، وزيادة تكاليف الأجور المرتبطة بتوظيف أشخاص مؤهلين.
وذكرت الشركة أن هناك عددا من مشاريع البتروكيماويات قادمة في الطريق يتوقع أن تولد عددا كبيرا من الوظائف للمواطنين السعوديين، مشيرة أن التحدي الكبير يكمن في كيفية توفير عدد كاف من الأفراد السعوديين المؤهلين فنيا للعمل في قطاع البتروكيماويات.
ولفتت الى أن الإحصاءات الرسمية تشير الى ضعف نمو عدد خريجي التخصصات العلمية في السنوات الأخيرة، مشيرة إلى أن القطاع يواجه عددا من التحديات الداخلية والخارجية تشمل انخفاض الأسعار العالمية للبتروكيماويات منذ منتصف عام 2014، وارتفاع أسعار اللقيم المحلية، وزيادة المنافسة العالمية.
التعليقات
قالوها قبلك كثير توفير الاف الفرص الوظيفية
المباشرة والغير المباشرة ولا شفنا شي
خريجي كلية التقنية العاطلين المهمشين بذمتكم الى يوم الدين
كما هو معلوم ان الله تعالى سخر لنا كل شئ وهدى من ذلك التعلم من الحيوانات والطيور والاسماك والنباتات وبعض الكائنات الحيه والجامده لنستهدي بها ونستدل يجب ايجاد علم خاص لهذه لنحوي اسرار كثيره لها لذه بالبحث منها عجائب الببغاوات وكيف نهتدي منها الى اشياء كالاوان وتناسق الاوان كذلك تغير اشكال الحيوانان والبرمائيات والزواحف وكيف تكسب عيشها والليليه والنهاريه وذلك كله لا ياتي الا بتخصيصه حتى نعرف ونعلم ما نفعل ونعمل فندرس خصائص بعض الحيوانات تحت الارض وش العلاقه في البناء واشياء اخرى كذلك بعض المساكن في الاشجار للطيور وبعضها في جذع الشجؤه كنقار الخشب دروس وعلوم كثيبره كبيره لم نستفد منها حتى الان ببرمجتها وتخصيصها لنبدا مشوار ودرب تعليمي خاص مقنن لا يجاد اشياء جديده والسناجب وذيولها واختلاف الكثير الكثير لا بد ان ناخذ العصارات واعداد مرطز كامل لاستخراج الفوائد من البريه والجويه والبحريه لما ينفعنا جميعا دنيا واخره
اترك تعليقاً