لم تكن تعلم البريطانية سارة بويل أن ابنها تيدي الذي لم يكمل عامه الأول بعد سيكون سببا في إنقاذها من الموت المحقق، حيث بدأت قصة بويل بعد ولادة ابنها بخمسة أشهر عندما بدأ يرفض الرضاعة من ثديها الأيمن في ردة فعل لم تستطع الأم تفسيرها، خاصة أنه كان قبل ذلك يقبل الرضاعة بشكل طبيعي.
في حينها كانت سارة تشعر بصغر في حجم ثديها الأيمن مقارنة بالأيسر، لكن الطبيب طمأنها بأن هذا الشعور وارد لدى الأمهات اللواتي يخترن الرضاعة الطبيعية لأطفالهن.
وتقول الأم إن طفلها كان يتوتر حين تحضنه من الجهة اليمنى، الأمر الذي دفعها إلى استشارة طبيبها مرة أخرى بعد أن أصبح عمر تيدي ثمانية أشهر.
وأصرت هذه الأم رغم تطمينات الطبيب على تصوير الجهة اليمنى من صدرها، لتكتشف ورما في ثديها الأيمن لم يتمكن الأطباء حينها من تحديد طبيعته، لكن الفحص بالخزعة أكد أنه ورم سرطاني من النادر أن تصاب به امرأة في عمرها.
وخضعت سارة إثر تلك النتائج إلى جلسات العلاج الكيميائي وتنتظر عملية مرتقبة لاستئصال ثدييها وسط دهشة الأطباء من تصرفات الطفل الذي أنقذ أمه ونبههم للورم السرطاني.
التعليقات
الله سبحانةوتعالى ماينزل يقولك يافلان ولا يافلانة
ترى فيك عله ولاشي …..ولكنه يبعث لك بسبب
أو علامة…تكون سبب في نجاتك…
سبب من حيث ماتعلم…
أذكر سبحان الله كان عندنا شايب..عجزوا الأطباء في علاجة
كان عنده عظمة خارجة عن مسارها أسفل ظهرة وفي موقع حساس جدآ
وأحتمال نجاح عمليتها ضئيل جدآ..
حتى كان يودونه الرياض علشان يتعالج ويحطون له سرير ?فصندوق الموتر..
ينام عليه لين يوصل…
وياالله يمشي..
مع الوقت صار يمشي شوي ونزل سوق الجنابي فالخميس وأشترى عصا…متينه..
يتعكز عليها..
وفحدى الأيام واحد الله يرفع عنه فاقد عقلة
هااااج عليهم فالمسجد وأخذ المصاحف يرميها
وسبب شغب وقامت الناس تحوشه على قولةأخواننا المصريين..
وتنرفز أكثر..
والشايب جالس والعصا حاطه جمبه..
فألقطها المجنون ذا وأصفق الشايب بها على ظهرة بقوة….سبحان الله ماجت الا على العظمة هذيك
وتعدلت من نفسها???
الشايب ليومك ماشاءالله..
في نشاط أكثر مني?????
عنوان الخبر احترافي هههههه
??????????????
يالله الله يكفينا الشـر
سبحان الله العظيم
سبحان الله
سبحان الله ، اصبح سبب لاكتشاف المرض
هذه الورع الصالح اللي فيه بركه ، لو انه من وراعينا كان مسط الحليب وقام
يتارع من النعمه ، مغير يدربي راسه بين ديوس أمه يمسط من هذه ويمسط
من هذه
اترك تعليقاً