نشر أوفير جندلمان باسم الحكومة الإسرائيلية، على صفحته الرسمية في الفيسبوك مقطع فيديو للإمام الراحل محمد متولي الشعراوي، يصف استخدام مكبرات الصوت لرفع الأذان بأنه “غوغائية تدين”، قائلًا: إن “مكبرات الصوت نقمة ابتليت بها الأمة الإسلامية” وذلك بهدف تبرير تصويت الكنيست الإسرائيلي بالقراءة الأولى لصالح حظر رفع الأذان بمدينة القدس وفلسطين 48 عبر مكبرات الصوت، والذي أثار موجة من الانتقادات الحادة من قبل الأعضاء العرب بالكنيست.
كما نشرت صفحة “قف معنا بالعربية” الإسرائيلية الفيديو قائلة: “ما تردده الآن أفاعي التضليل والتحريض عن عزم الكنيست منع رفع الأذان عارٍ تمامًا من الصحة.. القانون لوضع حد لضجيج مكبرات الصوت ليلًا وهو معمول به في عدة دول عربية وإسلامية”،مضيفة : “إليكم قول القطب الإسلامي محمد متولي الشعراوي في حكم استخدام مكبرات الصوت في رفع الأذان بصوت عالٍ: “غوغائية تدين” وحكمها “باطلة”.
وكان الكنيست الإسرائيلي أقر قبل يومين، بالقراءة التمهيدية قانون منع الأذان في مساجد القدس والداخل، بصيغته المعدّلة.
httpv://www.youtube.com/watch?v=Qu2B_BPCznI
التعليقات
الأخ أحمد هذا الذي تتحدث عنه بكل إزدراء له الفضل بعد الله في تعليم الكثير من علماء الوطن في عهد الملك
سعود رحمه الله وهذا الذي تزدريه له الفضل بعد الله في إبقاء مقام إبراهيم عليه السلام في مكانه وعلى هيئته التي
تراها اليوم بعد أن أفتى الكثير من علماء الوطن بنقل المقام من جوار الكعبة إلى الصفا ولكنه كان الوحيد
الذي وقف ونقض تلك الفتوى وارسل ببرقية للملك سعود بخصوص بطلان فتوى نقل مقام إبراهيم عليه السلام
وبالفعل أستمع له الملك سعود وأستمع لحجته ودليله الذي يحرم نقل المقام وبقي المقام كما تراه اليوم
وهو من افتى بعمل القفص الزجاجي الذي تراه اليوم حتى ينتبه الطائفون للمقام ويكون عازلآ بينهم وبين
ماكانوا يفعلونه سابقآ من التمسح بحجر المقام والتبرك به والعياذ بالله ولو أسردت لك فضل هذا العالم الجليل
بعد الله على الكثير من علماء الأمة وعلى الأمة الإسلامية فلن تكفي كتب ومجلدات لحصرها رحمك الله
ياشيخنا الجليل وأسكنك فسيح جناته .
احمد لو تجمع جماعتك ماوزنتو قدر علمه الذي يحمله اترك عنك ها الكلام كان في زمنه هو الوحيد الذي يظهر على شاشات التلفاز بينما ربعنا كان يحرمونه ويرونه من اكبر الكبائر
اولا هاذا الشعراوي لايوخذ بكلامه لانه صوفي اشي الثاني كلامه يخص مايحصل في مصر حيث ان المساجد يفتحون المكرفون قبل صلات الفجر في ساعتين ويفتح تسجيل فيه اهازيج صوفيه وبعده قران حتا يحين اذان الفجر وهاذا ازعاج وليس من الاسلام في شي وصوفية مصر ابتليت فيها الامه الاسلاميه مع تعالي العلمانيه والمنافقين
اترك تعليقاً