اكد وزير الخارجية العراقـي إبراهيم الجعفري ، على هامش اجتماع التحالف الدولي ضد تنظيم ” داعش ” بواشنطن ، علي أهمية تعميق العلاقات بين العراق والمملكة .
مُشيراً الى أن وزير الخارجية السعودي أبلغه ، أن المملكة اعلنت عن نيتها بإلغاء ديونها السابقة علي العراق ، وانها تسهي لفتح خط طيران يربط بين الرياض وكلٍ من العاصمة بغداد ومدينة النجف، مؤكدا أنه تم الاتفاق على تبادل الزيارات بين المسؤولين في البلدين خلال الفترة المقبلة، خاصة وزارات التجارة والصناعة؛ لزيادة حجم التبادل التجاري والاستثمار.
وأشار الجعفري إلى أن الجبير عبر له عن ارتياحه لزيارة الوفد العراقي للرياض مؤخراً، برئاسة وكيل وزارة الخارجية، وأنها جيدة لتفعيل التعاون بين البلدين ، موضحاً حرص العراق على الارتقاء بالعلاقات الثنائية بين الرياض وبغداد، لافتاً إلى أن العراق لا يزال بحاجة للدعم المالي لإعادة البناء والإعمار للبنى التحتية بالمدن، وبحاجة للمساعدات الإنسانية.
التعليقات
حسبنا الله ونعم الوكيل
هههههه رحلة النجف ياخسااااارة واحالي
كيف تعطون اعداء الله ارزاقنا وارزاق اولادنا وتضيقون علينا…..لانسمح لكم وسنقف سويا امام الله تعالى.الله يرحم ابونا عبدالله بن عبد العزيز فقط
بالله انكم تنفخون في قربة مقطوعة , ومثلكم وهؤلاء كما قال احدهم
وَمَنْ يَصْنَعِ المَعْرُوفَ معْ غَيرِ أَهْلِهِ
يُلاَقَ الَّذي لاَقَى مُجِيرُ أم عَامِرِ
أدامَ لها حِينَ استَجَارَتْ بقُرْبِهِ
لها محْضَ ألبَانِ اللقَاحِ الدَّرَائِرِ
وَأَسْمَنَهَا حَتَّى إذَا مَا تَكَامَلَتْ
فَرَتْهُ بأنْيَابٍ لَهَا وَأظَافِرِ
فَقُلْ لِذِوِي المَعْرُوفِ هَذَا جَزَاءُ مَن
بَدَا يَصْنعُ المَعرُوفَ فِي غَيْرِ شَاكِرِ
والشعب مايسقطوا عنه المخالفات ويخصموا رواتبهم ويرفعوا عليهم الأسعار
جربتم العراق أيام المالكي ومافيه فايده اهتموا بالشعب فهو الذي يكون لكم عون بعد الله اما الدول العربيه الثانيه تأكل من خير المملكه وأول من ينقلب علينا هم وأكبر دليل ……
ما تقولون في شخص قام بتخفيض مصروف أولاده ، ومصاريف بيته ، وضيق على أهله ، ثم هو يقوم بإعفاء جاره من ديونه ؟ إن صح هذا الكلام فهذه هي الكارثة .. كم هو الألم عندما يتم تخفيض رواتب موظفي الدولة ،وإلغاء البدلات والمميزات لدعم خزينة الدولة ، وفي نفس الوقت نسامح الرافضة المشركين في ديونهم !!
مثل ما دفعت يالجعفري لايران المليارات من الدولارات كتعويض فالمفروض ان تدفع للسعوديه وللكويت
اترك تعليقاً