اثارت الدكتورة المصرية منى برنس، أستاذة اللغة الإنكليزية بكلية الآداب جامعة السويس، الججدل للمره الثانية ، عقب نشرها وصلة رقص ثانية قالت إنها احتفالاً بـ “ عيد الربيع ” ، لتشعل بذلك مواقع التواصل بعد عاصفة الجدل التي أحدثتها في مصر بسبب الفيديو الأول الأيام الماضية .
حيث ظهرت الدكتورة الجامعية في الفيديو الجديد بنفس الشكل الذي ظهرت به في الفيديو السابق، إلا أن الفيديو الجديد تبدو فيه أنها داخل شقتها، وليس في مكان مفتوح كما في الفيديو السابق.
وعلقت أستاذة الأدب الإنكليزي على الفيديو المنشور قائلة: “ كل سنة و احنا طيبين.. ارقصوا وافرحوا happy easter and happy sham el nesim.. dance and enjoy life ” .
وبعد ساعة تقريباً، نشرت تعليقاً آخر ترد فيه على من هاجمها نافية فيه شعورها بالندم قائلة: ” فيديو الرقص السابق ردي علي البرامج اللي ظهرت فيها و الحوارات اللي كل حد يقول لي، ” مش ندمانة ” .. لا يا بابا مش ندمانة.. و هفضل أرقص طول ما فيا صحة.. الرقص حياة و فرح و صحة.. بالذات لما نكون عايشين في بلد خربانة علي كل المستويات.. ما فاضلناش غير الضحك و الفرح.. حللوا عن سمانا ” .
التعليقات
بالذات لما نكون عايشين في بلد خربانة علي كل المستويات
_ قصدك دام الدعوى خربانة تزيدين الطين بله وتخربينههها
الله يخرب بيتك ي شيخههه?
مادامها خربانه خربانه خلها تلفها
اممم عالاقل تستشور شعرها كيه منفشه مب حلو ..!
نحمدالله على العافيه أخواني أصحاب التعليقات ترى لكم بنات وأخوات وزوجات أي شي تسونه يرجع على محارمكم
سوريا العريقه
تونس الخضراء
الجزائر العظيمه
المغرب الاصيل
والباقي كلهم خلوهم لكم
اهم شي هالجنسيات الله يحفظهم
المحنه الله لايمحنا لو تصيب الواحد صار بس ……. بلحيطه
الرقص عندهم عادي مدري ليش مسوين زحمة عليه الاخوان المصريين أنتم عندكم مراقص جت عليها يعني وين اللي يمدحون الأجنبيات خلوهم يتزوجون هذي ترقص لهم ليل نهار ????????????
???????
قالتها بنفسهاا((البلد خربانه على كل المستويات))
لا حول ولا قوه الا بالله
فكونا من هالمصريه العجيز
وشوفوا لنا شي شبابي مثل اللي ترقص مع الشباب او مثل المقطع اللي يرقصون في صاله افراح خليطي
مايصير كذا تعبنا من الكبيرات نبي صغيرات وبلدي كمان
هذي ماتجي ترقص لي شوي..والله جالس طفشان فالحوش
مغير أتطارد أنا والقطااااوة???
الدكتورة ذي ماخذة مقلب بحالها
ههههههههههههه عاشوا ?
بِسْم الله ،،
جني يرقص ،،
ووووععععع
اترك تعليقاً