نظرت المحكمة الجزائية المتخصصة بالرياض دعوي ضد 3 مواطنين بتهمة تأييد تنظيم «داعش» الإرهابي، والتدريب علي السلاح، وإرسال رسائل للتواصل مع أعضاء داعش ومؤيديه وتخزينهم مقاطع ورسائل مؤيدة للتنظيم وإرسال ما من شأنه المساس بالنظام العام.
ووجهت للمتهمين الثلاثة تهم الانضمام لتنظيم داعش الإرهابي في سوريا، والتدرب في معسكراته على الأسلحة ورفع لياقته البدنية، وإعداده وإرساله وتخزينه ما من شأنه المساس بالنظام العام من خلال تواصله عبر برنامج التواصل الاجتماعي (تويتر) مع صاحب معرف مكنى (أبا مصعب) للاستفسار عن كيفية الخروج إلى سوريا، واخبار أبو مصعب له بكيفية ذلك وتزويده برقم شخص في سوريا ليتواصل معه عند وصوله إلى هناك.
كما وجهت المحكمة لهم تهم خلع البيعة التي في عنقه من خلال مبايعته زعيم تنظيم داعش الإرهابي أبو بكر البغدادي، وتمويل الإرهاب والأعمال الإرهابية والتسجيل في موقع التواصل الاجتماعي وإرساله رسائل للتواصل مع أعضاء تنظيم داعش الإرهابي ومؤيديه وتخزينه مقاطع ورسائل مؤيدة للتنظيم وإرسال ما من شأنه المساس بالنظام العام، وتستره على أحد منسقي خروج الشباب إلى سوريا للانضمام لتنظيم داعش الإرهابي وعدم الإبلاغ عنه.
التعليقات
خوارج العصر
لا بارك الله فيهم
ولا في البغدادي الكلب
الوطي الخنيث
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم “يخرج في آخر الزمان رجال، يختلون الدنيا بالدين، يلبسون للناس جلود الضأن من اللين، ألسنتهم أحلى من السكر، وقلوبهم قلوب الذئاب، يقول الله، عز وجل، أبي يغترون؟ أم علي يجترئون؟ فبي حلفت لأبعثن على أولئك منهم فتنة تدع الحليم منهم حيران”.
من الأحاديث القدسية ما رواه الترمذي عن أبي هريرة قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم “يخرج في آخر الزمان رجال، يختلون الدنيا بالدين، يلبسون للناس جلود الضأن من اللين، ألسنتهم أحلى من السكر، وقلوبهم قلوب الذئاب، يقول الله، عز وجل، أبي يغترون؟ أم علي يجترئون؟ فبي حلفت لأبعثن على أولئك منهم فتنة تدع الحليم منهم حيران”.
وفي رواية أخرى، عن عبد الله بن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال “إن الله قال: لقد خلقت خلقا ألسنتهم أحلى من العسل، وقلوبهم أمر من الصبر، فبي حلفت لأتيحنهم فتنة، تدع الحليم منهم حيران، فبي يغترون؟ أم علي يجترئون؟”.
المفروض
يعلقون وكل يوم تسلخ جلودهم ويعالجو بملح
بعد سنتين يعرضو على القاضي
اترك تعليقاً