الصين تدشن أول حاملة طائرات محلية الصنع

هذولي الي يشتغلون ! ماهم الخونه والعملاء !
بحلول عام ٢٠٣٠ باْذن الله تزين الامور

كيف حالك..
وانت فينك من هذا كله اترك الناس واشتغل انت واثبت وجودك وبعدين عاتب غيرك
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
انا هنا يا كيف الحال ، وعملت مااستطعت ان اعمله ولم يُقبل ، هذي خرائط التصميم موجوده عندي ..
عندما قدمت مشروعي لمدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنيه ، رفضوه لأسباب واهيه ، ليس لأنه غير نافع او التصميم غير مقنع ابداً ، ولكن عند التسميات بمعنى ضع ( 1 ، 2 ، 3 .. وهكذا ) واكتب تحت واحد اسمه كذا اثنين اسمه كذا .. الخ ، وهذا يعني اني اعيد الرسم من جديد وانا مااعرف ارسم بالكيد والكلكده رسمت الرسم الأول و وضعت اسم القطعه على القطعه مباشره ، ولا استطيع إعادتها ، إضافةً ان الشغله يبغالها شغل كومبيوتر وانا لا أعرف شي بالكومبيوتر مطلقاً اكثر من الكتابه . عموماً مالنا ومال مسورة الحكي ..

كلمتهم تلفون وقلت انا مستعد أحضر عندكم باالوقت اللي تحددوه وأشرح لكم ( باالعربي والإنجليزي ) ان احببتم ، قال اللي رد علي ، لا لا داعي من حضورك ارسلها بالإيميل او عن طريق البوابه مثل ما فعلت اول ، قلت هذا صعب علي لأنه يحتاج رسم باالكومبيوتر وأنا لا أعرف ، لذا اجيكم وأشرح بنفسي وأوضح لكم ماالتبس ، ولكن دون جدوى ، والمقصد ان المشروع مكلف لو طُبق ( مالا يقل عن 10 مليون دولار ) اقل تقدير ، وهم عارفين هذا ، لذا وضعوا العراقيل والطلبات العسره ..
والكلام في هذا طويل عريض ، ولكن هذا مختصره ،،،

ــــ الخلاصه اني بذلت جهدي رغم اني لم ادرس هندسه ، ومن بذل مجهوده ولم يوفق فلا لوم عليه ..

.. لكن قلي يااخ كيف الحال ، هل جنابك الكريم بذل شي ؟؟؟

تحياتي ..

كيف حالك ….كيف حالك؟

واحنى صنعنى حاملة نياق وبعارين متجهه الا ام رقيبه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وانت فينك من هذا كله اترك الناس واشتغل انت واثبت وجودك وبعدين عاتب غيرك

يستاهلون ..

.. وحنا ماعلينا الا نقرأ الفلانيين صنعوا والفلانيين اخترعوا والفلانيين اطلقوا والفلانيين زرعوا .. وهكذا …

.. متى نقرأ بأننا صنعنا او انتجنا او اخترعنا او حتى زرعنا ، كله استوردنا !! لا ،،وعليها مفاوضات ورد وابدال ودفع فوق القيمه ويمكن يوافقوا ويمكن لا ..

.. وين دارسينا ودراساتنا وين مبتعثينا وبعثاتنا .. والتطبيل والطربقه اللي نسمع عنها وين ..؟؟

.. الله يكون باالعون ..الله يكون بعوننا …