حين ياخذنا الحنين إلي الوراء لا نعلم هل نبتسم لأن الذكريات جميله، أمْ نبكي لأن الماضي لنْ يعُود، لم يدر بخلد غازي السيد، الذي كان شاباً يدرس في المرحلة الثانوية عام ١٩٨٥م في ولاية كولارادو بأمريكا قادماً من مدينة الجبيل؛ أن السيارة التي كانت تقله أثناء دراسته وكانت مثار سخرية أصدقاء الدراسة، ستكون من ممتلكاته الخاصة التي يتباهى بها في مهرجانات المملكة والخليج.
وقال ” السيد ” ، أنه قام ببيع السيارة التي كان يستخدمها في أمريكا إبان دراسته هي من نوع ” شفروليه تمبالا ss ” موديل ١٩٦٦م، بمبلغ ثلاثة آلاف دولار والعودة إلى المملكة قبل إعلان قيام حرب الخليج عام ١٩٩٠م ، إلاّ أن الحنين لسيارته الكلاسيكية التي حملت ذكرياته عاوده ليبدأ رحلة البحث عنها.
عاد ” السيد ” ، إلى أمريكا في عام ٢٠١١م يحمل أوراق السيارة القديمة متوجهاً إلى المكاتب الخاصة لتساعده في رحلة البحث، حتى وجدها أخيراً لدى سيدة عجوز مصابة بالزهايمر فاستطاع شراءها من ابنتها بمبلغ ١٥ ألف دولار والعودة إلى المملكة حيث قام بإعادة ترميمها، وإضافة قطع الغيار اللازمة، لتتصدر واجهات المهرجانات الكلاسيكية في مركز النخلة في حي الصباخ جنوب بريدة.
التعليقات
نَقِّلْ فُؤادَكَ حَيثُ شِئتَ مِن الهَوى — مالحُبُّ إلاّ للحَبيبِ الأوَّلِ
كَمْ مَنزِلٍ في الأرضِ يألفُهُ الفَتى — وحَنينُهُ أبداً لأوَّلِ مَنزِلِ?
من زود الفلوس
هيا خل الحنين ينفعك والشوق
ههههه وعاد الحبيب الآولي عادههههه???يحبها وحن لهاالظاهر الله يعطيه خيرها ويكفيه شرها
ههههههه القلب حنّ ??
لو كلمني عطيته الكديلاك
صدامات لويصدم بها جدار طيحه
فيها ثلاثةكفرات والرابع الظاهر شاله الباكستاني
??????????????
صكته ب ١٥وهي عندها زهايمر فكيف لو كانت صاحيه
ههههههههههههه الحنين شين
حنى وش ودانا في داهيه غير الحنين ، ، شعب حنووون والعاطفه لدينا تغلب على العقل . ولا اعلم ذلك خطا ام صواب ،
قديمك نديمك لو الجديد أغناك
قصت عليك اللي ماتتسماش ,,,
اجل تبيعها 3000 وتشتريها بـ 15 الف دولار ,, الظاهر انت اللي فيك الزهايمر ,,,
تخلد الذكرى ولا تموت
وتطوف الإماني حولك والاحلام
ليصبو إليك قلباً
يحمل معه كل الوانك
لمن بعدك يحن له القلب
ولمن بعدك له يطير
سوف نبقى أنا وهو
وهو وأنا
نطرق ليلاً ونهاراً باب أحلامك
لن يمل القلب ولن يتعب هذا الجسدُ
فكلانا قدرنا
صار يشرب نخب اقدارك
تعالي قبل أن يموت الصبر
أو تموت من حولك ايامي
O——-واحـــ صحيفة ــــــــلا ——–O
!||!¤*`::. صحيفة O صدى .::`*¤!||!d
اترك تعليقاً