هاجم الكاتب والمفكر المصري «يوسف زيدان»، قصة «وإسلاماه»، مؤكدا أنها تزيد إحساس العنف عند الأطفال، وكلها مغالطات تاريخية، مشيرا إلي أن صلاح الدين الأيوبي ليس بالشكل الذي قدمه الفنان أحمد مظهر.

كما شن هجوما علي «صلاح الدين الأيوبى»، واصفا إياه بأحقر الشخصيات فى التاريخ الإنسانى، مشيرا إلي أنه قام بجريمة ضد الإنسانية ضد الفاطميين وعزل الرجال عن النساء، فانقطع نسل الفاطميين في مصر بعد توليه الحكم، وحرق مكتبة القصر الكبير والتي تعد في هذا الوقت اكبر مكتبة في العالم لدواعي سياسية واهية وهي محاربة الفكر الشيعي.

وأضاف خلال لقاء تلفزيوني أن طبيب صلاح الدين الخاص هو اليهودي موسى بن ميمون، مشير إلي أن صلاح الدين لم يحرر القدس بل عقد صلح مع الصلبيين بعد حروب انتقاما لشقيقته فقط.