أكد عدد من أساتذة التاريخ، صلاح الدين الأيوبي أحد اعظم القادة في التاريخ الإسلامي وليس كما وصفه الكاتب المصري يوسف زيدان ب،«أحقر الشخصيات التاريخية».
يذكر أن يوسف زيدان، هاج صلاح الدين الأيوبي، واصفا اياه بأحقر الشخصيات، فقد حرق مكتبة القصر الكبير التي كانت إحدى أهم المكتبات في العالم بدعوة سياسية معتادة حتى الآن وهي مواجهة الفكر الشيعي.
حديث «يزدان» نفاه الدكتور أيمن فؤاد، أستاذ التاريخ الإسلامي في جامعة الأزهر ورئيس الجمعية المصرية للدراسات التاريخية، مؤكدا أن صلاح الدين الأيوبي -مؤسس الدولة الأيوبية في العصور الوسطى- لم يحرق أي مكتبة تابعة للفاطميين مثلما زعم «زيدان»، وإنما تم عرض ما بالمكتبة للبيع بعد انتقاء المؤلفات والمخطوطات المهمة بواسطة مساعدي صلاح الدين.
فيما قال الدكتور محمد عفيفي، رئيس قسم التاريخ بجامعة القاهرة، والأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة السابق، إن وصف يوسف زيدان لشخصية صلاح الدين الأيوبي بأنها الأحقر تدل على الانحياز.
مشيرًا إلى أن «زيدان» يحب اختراع معارك وهمية حتى يكون موجودا في الصورة، وظهر ذلك بعدما اقتطع جزءا صغيرا من سيرة صلاح الدين الأيوبي عن تعامله مع الشيعة لتصدير فكرة سيئة عن الشخصية التاريخية.
التعليقات
حتى وان فعل صلاح الدين الايوبي ذلك ففعله مبرر مادام الغرض وئد افكار غبيه ومذهب ما انزل الله به من سلطان وهو المذهب الرافضي والذي لم يكن يوما الا في خدمة اعداء الامة الاسلامية والحاقدين عليها فانتم ايها الرافضه لستم اولى منا بال البيت وكل ما تدعونه من مظلومية لا اساس له ومن اختراع بنات افكاركم وطالما كانت هذه الافكار تخدم الفرس المجوس وهم من اشد الداعمين لها ووسيلة ناجعة لتحقيق حلمهم القديم في الامبراطورية الفارسية التي جعل منها رعاة الشاة والابل اثرا بعد عين وقد فطس كسرى ولا كسرى بعده ذلك وعد غير مكذوب وكما كسر الاولون تاجه ووزعوه على من حضر فسوف تكسر اعناقكم وتداس انوفكم وانتم صاغرون
هذا كذاب وحقير ولا استبعد انه قابض الثمن من ايران
انا شفت المقطع اللي يتحدث فيه عنه صلاح الدين الايوبي ويقول ان صلاح الدين عزل النساء عن الرجال و وضع الرجال حتى الاطفال في المعتقل الى ان ماتوا جميعا لكي لا يبقى للفاطميين نسل يذكر برغم ان العبيدين اللي حكموا مصر ما لهم علاقه بفاطمه رضي الله عنها وانما اخذوا هذا الاسم لخداع الناس قثط
يستاهل الإهانه وامهانه من الكبير والصغير …
… لا قامت له قائمه …
اترك تعليقاً