أودعت الجهات المختصة الزوج، الذي حرق زوجته بسكب ماء بطارية على جسدها في جدة، السجن تمهيدا لعرضه على القضاء، فيما وعدت دار الحماية بجدة باستضافة الزوجة وأطفالها في الدار.
وأوضح المشرف العام على فرع الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان بمكة المكرمة علي الزايدي، أنه تم التواصل مع دار الحماية بجدة وحصلنا على وعد بنقل الأم وأطفالها إلى الدار، ووضعهم تحت حماية جهة الاختصاص، مضيفا أن ممثلا عن الجمعية قابل رئيس هيئة التحقيق والادعاء العام بجدة وعرض عليه الوثائق التي تبين فداحة ما ارتكبه الزوج، وتفاعل رئيس الهيئة مع الوثائق المقدمة واستدعى الزوج مدمن المخدرات وأودعه السجن تمهيدا لعرضه على القضاء.
وأوضح أنهم طالبوا بمحاسبة المحقق في الهيئة الذي باشر القضية وأطلق سراح الجاني رغم فداحة جرمه، معتبرين أنه تهاون في أداء عمله، مقدرا موقف رئيس هيئة التحقيق الذي طالب بفتح ملف القضية.
التعليقات
قايل لكم للمره الألف
ياأخواني مو أي واحد يجي يطق الباب
تزوجونه
يخي أسأل عنه زين
يمكن راعي مخدرات يمكن صاحب سوابق يمكن خريج سجون يمكن مايصلي……?
لاترمي المسكينة له وتنكب عمرها وحياتها معااااه.
المشكلة أن أغلب الأهل رخووووم
ولو كانوا رجاجيل ماتجراء مثل هالزوج الحمار على زوجتة لها الدرجة.
اترك تعليقاً