أعدت إيران مشروعا جديدا يسمى بـ ” توزيع المخدرات ” ، يسمح لمدمنيها بتناول المخدرات دون ملاحقة قانونية.
وأشارت مصادر إيرانية إلى أن المشروع جاء من أجل مواجهة المهربين، وفك ارتباط المدمنين بمهربين هذه المواد السامة مع مرور الوقت.
وقال النائب الإيرانى والمتحدث باسم اللجنة القضائية فى البرلمان حسن نوروزى، إن المراجع الدينية وافقت على توزيع المخدرات على المدمنين كما كان يحدث قبل الثورة الإيرانية.
وتابع نوروزى أن المدمنين سيتوجهون إلى النظام لتأمين احتياجاتهم من المخدرات عبر الطرق الرسمية بدلا من أن يحصلوا عليها من المهربين.
وأوضح النائب أن توزيع ” المخدرات الرقيقة ” مثل مادة ” الميثادون ” التى تجيزها الحكومة سيكون قرارا مشتركا بين وزارة العدل ومنظمة مكافحة المخدرات كى يتم تدوين القانون فيما بعد، والتصويت عليه فى البرلمان.
التعليقات
أي مراجع دينية?
اصلاً مايفقهون حرف ف الدين . أسمها جمهورية إسلامية أسم فقط.
يسمحون بالمخدرات عشان يتخلصون من شعبهم بطريقة سلسة ، المدمن فاقد العقل وعالة ع المجتمع.
اجازوا لعن الصحابة وزوجات النبي واتهموا القرآن بالتحريف ونقصوا الصلوات الخمس الى ثلاثة ورفعوا اهل بيت النبي فوق قدرهم حتى جعلوهم افضل من الأنبياء والملائكة واخترعوا مزارات مجهولة ليتكسبوا منها على حساب عوامهم المغيبين عن القرآن وكلام رسول الله
كل هذه المخازي عندهم وتقول اباحوا مخدرات.
وعلميا ثبت ان تدخين السجائر ليس باقل ضررا من بعض المخدرات ولكننا نتعامل مثل الغرب بالتناقض. نحلل الملبورو الامريكي ونحرم القات اليمني.
تخدير للشعب ,,
المخدرات منتشرة عندهم بشكل رهيب
وموجوده غصبن عن الي يرضى والي مايرضى
فيحاولون تستفيد منها الدولة الإيرانية
كمصدر دخل
وانا بصراحة عاجبني هالشي
خلهم ينسطلون ويفكونا شرهم.
لا غرابه من احكام الطواغيت ..
.. كل محرم في شريعتهم حلال ,,
اترك تعليقاً