توصلت دراسة حديثة إلى أن غياب الرقابة الأسرية وفقدان العلاقات الأسرية لأسلوب الحوار مع الطفل ومناقشته وعدم تثقيفه وتوعيته في التربية الجنسية، من الأسباب الرئيسية للتحرش الجنسي بالأطفال.
وأوضحت الدراسة أن غياب الوازع الديني والأخلاقي، وسهولة مشاهدة الأفلام الإباحية والثقة الزائدة بالخدم والأقارب وعدم مراقبة سلوكهم مع الأطفال، من أسباب تفشي هذه الظاهرة التي باتت تؤرق الأسر والمجتمعات.
كما كشفت الدراسة أن غياب دور المدرسة في التوعية والتثقيف وعدم متابعة الطلبة داخل مرافق المدرسة من الأسباب التي تؤدي إلى حدوث التحرش.
التعليقات
اكيد الطفل مايهمل ويترك دون رقابه لأنه جاهل بما يدور حوله من شيطنه ,,
,, والله الهادي إلى سواء السبيل ,,
المتحرشين والمغتصبين دائماً يحطون أنفسهم ابرياء وان الضحية هي السبب يعني على قولتهم لو الأطفال محترمين ومحتشمين كان ما حد قرب لهم
فيه ناس تفكيرهم سئ الانتباه ضروري الله الحافظ
والله ياليت الاهل اللي تاركين عيالهم
بالشوارع يفهمون ?
قسم بالله اني احزن وانا اشوفهم
بالشوارع اولاد وبنات ??
المفروض قصاص
اللي يحط عينه ع طفل
هذا ليس انسان
والانسانيه بريئه منه
اللي يحط عينه ع طفل
هذا ليس انسان
والانسانيه بريئه منه
اترك تعليقاً