أفادت مصادر أن مجلس الوزراء قرر إعفاء المقاولين المتعاقدين على مشاريع حكومية من رسوم العمالة الوافدة وتعويضهم، وذلك للمشاريع التي أبرمت قبل صدور قرار المقابل المالي للعمالة، بتاريخ 23 ربيع الأول 1438 هـ، استجابة لطلب مجلس الغرف السعودية.
وذكر نائب رئيس اللجنة الوطنية للمقاولين بمجلس الغرف السعودية مهند العزاوي، أن المجلس رفع موضوع المقاولين المتضررين من قرار رسوم العمالة الوافدة؛ بسبب تعاقدهم على مشاريع حكومية قبل صدور القرار، إلى مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، الذي أحاله إلى مجلس الوزراء لدراسته، وفقاً لـ ” الوطن “.
ولفت العزاوي إلى أن هيئة الخبراء بمجلس الوزراء درست الموضوع، وتوصلت إلى أحقية تعويض كل المقاولين، الذين قدموا عطاءات، أو أبرموا عقوداً قبل صدور قرار رسوم العمالة الوافدة.
التعليقات
ارجو نشر نص القرار او مصدر القرار حتي يتسني لنا الرجوه اليه
المقاولين أكثرفئة مستفيدة عندنا
إذا العمالة ياكلون بالملعقة
هذيلن ياكلون ببكت الشيول
لكن على قولة اخوي القرشي
الواسطات والمحسوبيات
هي الي ضيعتنا
صدقت ياخي القرشي في موضوع الوساطات وغيرها ولكن الموضوع المذكور والذي يطالب به التجار اعتقد انه من حقهم لانه لاحق للعقود الموقعه قبل القرار ولم يحسبون حسابه عند تقديم المنافسات -والحكومه قدرت الوضع-اما العقود الاحقه فلابد من ان يدفعوا ولا مجاملات لهم-
بدأنا في الإستثناءات والواسطات والمحسوبيات .
المفروض لا يستثنى أي أحد من أي قرار يصدر أما يطبق على الجميع واما يعفى الجميع منه .
إلى متى وبند الإستثناءات والواسطات والمحسوبيات مفعل لدينا ؟
كفاكم تحايلآ على الأنظمة والقوانين … كفاكم إلتفافآ على نصوص الأنظمة والتشريعات …. كفاااااااااية .
التجار ما ينخاف عليهم كلامهم مسموع وطلباتهم تلبى فورا ولكن حينما يتعلق الأمر بزيادة السعر على المواطن تعجز لغة الكلام عن إنصافه وتعجز القوانين عن إيقاف جشع التجار بل ربما إستخدم مبرر واحد للرفع عشرات المرات ولا أحد يسأل والتجار الآن إستغلوا رسوم رفع الإقامة قبل عامين أو ثلاثة ورفعوا السعر والآن إستغلوا رسوم المرافقين ورفعوا الأسعار على شكل ضربات متتالية على المواطن ولا حياة لمن تنادي
الله المستعان
مساكين المقاولين دراهمهم شوي وعلى قدهم
????
اترك تعليقاً