أكدت الشرطة الأسبانية اليوم الإثنين، أن الأمام المغربي الذى يعتقد أنه كان وراء تطرف الشباب الذين نفذوا هجمات إرهابية فى إسبانيا، قتل فى انفجار عرضى وقع فى منزل كان يستخدمه المشتبه بهم لتصنيع المتفجرات.

وردا على سؤال حول ما إذا كان عبد الباقى الساتى قتل فى الانفجار الذى وقع الأربعاء قبل الاعتداءين اللذين وقعا الخميس فى برشلونة، قال قائد شرطة كاتالونيا جوسيب لويس ترابيرو ” لقد تأكد ذلك ” مضيفا ” عثرنا على رفات الامام ” فى المنزل الذى وقع فيه الانفجار بألكنار.