عفى الرئيس السوداني عمر البشير، عن أستاذ جامعي مدافع عن حقوق الإنسان، كان قد اعتُقل وحوكم هو و5 نشطاء حقوقيين آخرين بتهمة التجسس.
وجاء العفو بمرسومًا جمهوريا ويرجح مراقبون، أن الإفراج جاء كمغازلة من الخرطوم للولايات المتحدة الأمريكية التي أثارت مسألة الحريات في السودان، وعلى رأسها الدينية، خلال محادثات بشأن تخفيف العقوبات عن السودان.
ويذكر أن اعتقل ” مضوي إبراهيم آدم ” وهو أستاذ الهندسة بجامعة الخرطوم- في ديسمبر الماضي، على هامش حملة واسعة ضد قيادات المعارضة وناشطين لقطع الطريق على تظاهرات اندلعت عقب رفع الحكومة أسعار المشتقات البترولية.
التعليقات
سر حُبي فيگك غامض سر حبي ما أنگشف!
إيش خلاني أعشق فيك و العشقة تلــــــــف??
أيش أوقعنـــــــــي في شبــــاكك وأنا عينــي تشـــــــوف?
لا تعذبنّي وإلا سرت وتركت المگلا لك
إذا ما فيك معروف!
الإفراج جاء كمغازلة من الخرطوم للولايات المتحدة الأمريكية.
:
حتى السياسة فيها غزل ، إلا الغزل أعوذ بالله مايجوز لأنه يسبب للبعض مشاكل وقشعريرة?
اترك تعليقاً