أصدر تنظيم داعش الإرهابي، اليوم الخميس، تسجيلا صوتيا لزعيمه أبو بكر البغدادي، وهو أول تسجيل ينسب له منذ ما يقرب من عام.
ولم يتضح تاريخ التسجيل الذي بثته مؤسسة الفرقان الإخبارية المرتبطة بالتنظيم المتشدد وتبلغ مدته 46 دقيقة، لكن البغدادي أشار في التسجيل إلى تهديدات كوريا الشمالية لكل من الولايات المتحدة واليابان.
وتضمن التسجيل المزعوم، مواعظ دينية وخطابا تحفيزيا للمتشددين، وسط تكهنات بشأن مصير البغدادي الذي صدر آخر تسجيل صوتي منسوب له في أوائل نوفمبر 2016، بعد أسبوعين من بدء معركة الموصل.
التعليقات
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
” هذا الرجل قد نص القرآن أنه من المنافقين بقوله : ( وَمِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقَاتِ ) أي يعيبك ويطعن عليك ، وقوله للنبي صلى الله عليه وسلم: اعدل واتق الله ، بعدما خص بالمال أولئك الأربعة : نسب للنبي صلى الله عليه وسلم إلى أنه جار ، ولم يتق الله ؛ ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( أو لست أحق أهل الأرض أن يتقي الله ؟! ألا تأمنوني وأنا أمين من في السماء؟! ) .
ومثل هذا الكلام لا ريب أنه يوجب القتل ، لو قاله اليوم أحد ؛ وإنما لم يقتله النبي صلى الله عليه وسلم لأنه كان يظهر الإسلام ، وهو الصلاة التي يقاتل الناس حتى يفعلوها ، وإنما كان نفاقه بما يخص النبي صلى الله عليه وسلم من الأذى ، وكان له أن يعفو عنه ، وكان يعفو عنهم تأليفا للقلوب ، لئلا يتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه ” انتهى من “الصارم المسلول” (ص 228-229) .
هل تعلمون من هو رأس الخوارج الذي حمل رايته هذا الخبيث وأضرابه ؟ هو المنافق ذو الخويصرة حرقوص بن زهير ..روى البخاري (3610) ومسلم (1064) عن أبي سَعِيدٍ الْخُدْرِيَّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : ” بَيْنَمَا نَحْنُ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يَقْسِمُ قِسْمًا أَتَاهُ ذُو الْخُوَيْصِرَةِ …. فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ اعْدِلْ ، فَقَالَ : ( وَيْلَكَ ! وَمَنْ يَعْدِلُ إِذَا لَمْ أَعْدِلْ ؟! قَدْ خِبْتَ وَخَسِرْتَ إِنْ لَمْ أَكُنْ أَعْدِلُ ) ، فَقَالَ عُمَرُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ائْذَنْ لِي فِيهِ فَأَضْرِبَ عُنُقَهُ ، فَقَالَ : ( دَعْهُ فَإِنَّ لَهُ أَصْحَابًا يَحْقِرُ أَحَدُكُمْ صَلَاتَهُ مَعَ صَلَاتِهِمْ وَصِيَامَهُ مَعَ صِيَامِهِمْ يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ لَا يُجَاوِزُ تَرَاقِيَهُمْ يَمْرُقُونَ مِنْ الدِّينِ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنْ الرَّمِيَّةِ ، آيَتُهُمْ رَجُلٌ أَسْوَدُ إِحْدَى عَضُدَيْهِ مِثْلُ ثَدْيِ الْمَرْأَةِ أَوْ مِثْلُ الْبَضْعَةِ تَدَرْدَرُ (أي تضطرب) وَيَخْرُجُونَ عَلَى حِينِ فُرْقَةٍ مِنْ النَّاسِ ) .
وذو الخويصرة هذا هو رأس الخوارج
أنت عميل حقير خبيث لأعداء الإسلام، جرثومة صنعوها ونشروها للنيل من الإسلام والمسلمين وعندما أصابتهم بسوء أرادوا التخلص منها! قاتلكم الله يا أحفاد ذو الخويصرة
قتلك الله يا زعيم الدولة الشيطانية! تبرمون الصفقات والمعاهدات مع إيران التي تحتضن العشرات من زعماء تنظيم القاعدة للتآمر على المسلمين .. لا تدخلون إلى مكان إلا ويحل فيه الخراب والدمار والهلاك ! الإسلام منكم براء … قال عنكم صلى الله عليه وسلم : ((يقتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الأوثان ..سفهاء الأحلام حدثاء الأسنان…..كلا ب النار… يقرأون القرآن لا يجاوز حناجرهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية فإذا لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم عند الله يوم القيامة)) رواه مسلم..صدق الرسول الكريم عليه أفضل الصلاو والتسليم
شاهت الوجوه يادواعش مجرمين تدعون الاسلام انت خليفة المسلمين انت خليفة الحجاج صورة الاسلام تشوهت ، والمشكلة غير المسلمين يحسبون هذا الدين قتل وترويع الناس ولاكن الله كشف امرك ياعميل ايران يامجوسي أعز الله دين الوسطية وذلكم يا خائن المسلمين يحسب الضمئان ماء ونتم سراب ٠
قال تعالى يقول تعالى مخبراً عن المنافقين، أنهم إنما يتفوهون بالإسلام ظاهراً فأما في باطن الأمر فليسوا كذلك بل على الضد من ذلك، ولهذا قال تعالى: { إذا جاءك المنافقون قالوا نشهد إنك لرسول اللّه} أي إذا حضروا عندك واجهوك بذلك، وأظهروا لك ذلك، وليس كما يقولون ولهذا اعترض بجملة مخبرة أنه رسول اللّه فقال: { واللّه يعلم إنك لرسوله} . ثم قال تعالى: { واللّه يشهد إن المنافقين لكاذبون} أي فيما أخبروا به لأنهم لم يكونوا يعتقدون صحة ما يقولون ولا صدقه، ولهذا كذّبهم بالنسبة إلى اعتقادهم، وقوله تعالى: { اتخذوا أيمانهم جنة فصدوا عن سبيل اللّه} أي اتقوا الناس بالأيمان الكاذبة ليصدقوا فيما يقولون فاغتر بهم من لا يعرف جلية أمرهم، فاعتقدوا أنهم مسلمون، وهم من شأنهم أنهم كانوا في الباطن لا يألون الإسلام وأهله خبالاً، فحصل بهذا القدر ضرر كبير على كثير من الناس، ولهذا قال تعالى: { فصدوا عن سبيل اللّه إنهم ساء ما كانوا يعملون} ، وقوله تعالى: { ذلك بأنهم آمنوا، ثم كفروا فطبع على قلوبهم فهم لا يفقهون} أي إنما قدر عليهم النفاق لرجوعهم عن الإيمان إلى الكفران، واستبدالهم الضلالة بالهدى، { فطبع اللّه على قلوبهم فهم لا يفقهون} أي فلا يصل إلى قلوبهم هدى، ولا يخلص إليها خير فلا تعي ولا تهتدي. وقوله تعالى: { وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم وإن يقولوا تسمع لقولهم} أي وكانوا أشكالاً حسنة وذوي فصاحة وألسنة، وإذا سمعهم السامع يصغي إلى قولهم لبلاغتهم، وهم مع ذلك في غاية الضعف والخور والهلع والجزع، ولهذا قال تعالى: { يحسبون كل صيحة عليهم} أي كلما وقع أمر أو خوف، يعتقدون لجبنهم أنه نازل بهم، كما قال تعالى: { فإذا جاء الخوف رأيتهم ينظرون إليك تدور أعينهم كالذي يغشى عليه من الموت} فهم جهامات وصور بلا معاني، ولهذا قال تعالى: { هم العدو فاحذرهم قاتلهم اللّه أنّى يؤفكون} أي كيف يصرفون عن الهدى إلى الضلال، وفي الحديث: (إن للمنافقين علامات يعرفون بها: تحيّتهم لعنة، وطعامهم نهبة، وغنيمتهم غلول، ولا يقربون المساجد إلا هجراً، ولا يأتون الصلاة إلا دبراً، مستكبرين، لا يألفون ولا يؤلفون، خُشُب بالليل صُخُب بالنهار) “”
تسجيل من داخل القبر
ميت ويتفلسف?
لعنت الله على هالوجه القبيح
اترك تعليقاً