كشف شهود عيان، عن تفاصيل جديدة، بشأن الاعتداء الإرهابي على نقطة للحرس الملكي بالقرب من قصر السلام في جدة؛ موضحين أن تحركات رجال الأمن كانت سريعة، إذ اتخذوا مواقع المواجهة على الفور وحاولوا الحفاظ على حياة المعتدي بمطالبته بتسليم نفسه.
وأكد محمد الشهري أن المعتدي رفض تسليم نفسه، واستمر في إطلاق وابل الرصاص من سلاحه، مستهدفا رجال الأمن ومحاولا إيقاع أكبر قدر من الضحايا، لكن القوة الأمنية نجحت في مواجهته ليتم الرد عليه والإجهاز عليه، وفقا لصحيفة عكاظ.
وأضاف عبدالحكيم الذبياني، أن القتيل ” شاب يرتدي قميصا أسود وكاشف الرأس “.
التعليقات
اهم شيء ان هذا الذباب تم قتلة وابادته الله لايرحمه الخسيس
الله لايرده ارهابي وفطس الله يحمي وطنا الغالي
حسبي الله ونعم الوكيل عليهم الارهابيين اللهم أحفظ بلادنا الحرمين الشريفين والملك سلمان بن عبد العزيز وولى عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز حفظه الله من كل مكروه اللهم أحفظ رجال أمننا من كل مكروه اللهم آمين يارب العالمين وجميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات وأسأل العظيم رب العرش العظيم أن يمن عليه بالصحة والعافيه وأسأل العظيم رب العرش العظيم أن يتغمدوالشهداء بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته الفردوس الأعلى من الجنة بدون حساب ولا سابق عذاب وجميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الحمد لله والشكر على قضاء ه وقدره
ياليت يصدر امر صارم يسحب جميع الجوالات على جميع حراس المنشاة المهمه والمرور والشرطه اثنا تا ديته عمله
حسبنا الله ونعم الوكيل فيك يا ارهابي للعين خارجي
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، وعبد الله بن عامر بن زرارة، قالا: حدثنا أبو بكر بن عياش، عن عاصم، عن زر عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله
“يأتي في آخر الزمان قوم: حدثاء الأسنان، سفهاء الأحلام، يقولون من خير قول البرية، يقتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الأوثان،(غزيرو اللحية)، مقصرين الثياب، محلقين الرؤوس، يحسنون القيل ويسيئون الفعل، يدعون إلى كتاب الله وليسوا منه في شيء.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الذين يحملون هذه الصفات:
يقرؤون القرآن لا يتجاوز حناجرهم، يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرَّميَّة، فأينما لقيتموهم فاقتلوهم، فإن قتلهم أجر لمن قتلهم يوم القيامة. قال النبي عليه الصلاة والسلام: فإن أنا أدركتهم لأقتلنهم قتل عاد.
مصادر الحديث:
صحيح بخارى – صحيح مسلم-مسند احمد بن حنبل – السنن الكبرى للنسائى- السنن الكبرى للبيهقى – الجمع بيين الصحيحين بخارى ومسلم – كتاب الأحكام الشرعية الكبرى – سنن أبى داود
.
الله لا يردة
مما لا شك فيه ان كل نفس لها يوم محدد من قبل الخالق ولا اعتراض عليه ولكن كان بودي ان يكون رجل الامن اكثر حرص ونباهه مما هو حاصل الان وموضوع الطيبه والتعامل بلطف مع هؤلاء يجب ان ينتهي كما يجب ان يكون لدى رجال الامن متارس حمايه خرسانيه يكون رجل الامن خلف هذه الخرسانه واذا لاحظ اي حركه غريبه يبادر الى اطلاق النار على المجرم بدون تردد من اجل حماية انفسهم وبالتالي حماية المنشاءه التي هم يحرسونها .
نسأل الله لشهداء الرحمه والهم ذويهم الصبر والسلوان
اترك تعليقاً