كشفت مصادر تفاصيل جديدة في واقعة الطفل الذي توفى أمس، بعد نسيانه في حافلة الروضة لمدة ساعة بصبيا.
وقالت المصادر أن خاله كان قد حضر كعادته إلى الروضة لاصطحاب الطفل للمنزل، إلا أن مسؤولي الروضة أخبروه أن الطفل غائب، في حين أخبرهم خاله أنه لم يغيب.
وأوضحت المصادر أنه بعد هذا بدأ الجميع البحث عنه حتى وجدوه في حافلة الروضة وقد فارق الحياة بسبب الاختناق، وتحفظت الشرطة على سائق الحافلة للتحقيق معه، فيما وجهت بإغلاق الروضة وسمحت لمالكتها بالخروج بكفالة لحين انتهاء التحقيقات.
وانتشرت صور للطفل على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد انتشار خبر الحادث، في حين قال متحدث تعليم جازان علي خواجي إن الطفل المتوفى لا يدرس ضمن الروضات التابعة لتعليم صبيا، وإنما يدرس ضمن حلقة دوحة القرآن للأطفال بالظبية، التابعة للجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم.
يشار إلى أن الطفل المتوفى يامن محمد موسى خواجي هو الثاني في ترتيب إخوانه، بعد أخيه الأكبر الذي يدرس في المرحلة الابتدائية.
التعليقات
الثور الغبي ألي يسوق الباص من قلة الكسل ألي فيه عاجز لا يتفقد داخلية الباص بس الأهمال طغى على عيونه للأسف الشديد. مقدر ومكتوب ونعم بقدر الله.
شكلك سواق باص
?????????????
والله لو تسكت افضل لك
حسبي الله ونعم الوكيل
شفت صورته فجريدةعكاظ اليوم
طفل مثل الورده
بس الي قاهرني تصريحات على خواجي
يعني إذا صار مهو عندك فاالروضة ف مالك شغل
بعدين الولد من نفس العائلة
خواجي مثلك
حسبي الله
الله يكون بعون امه وابوه
قلنا لكم للمره الألف لابد من وجود مساعد مع قائد الحافلة
بس انتوا متبون تسمعون الكلام?
اترك تعليقاً