طالب مواطنون اللجنة العليا لمكافحة الفساد التي شكلها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، ويرأسها سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، بفتح ملفات الفساد في التعليم، خاصة ملف تطوير التعليم، والذي رصدت له ميزانية تقدر بـ 80 ملياراً عام 2008.
كما شملت المطالبات، فتح ملفات أخرى فشلت فيها وزارة التعليم على الرغم من الميزانيات الضخمة التي تحظى بها سنوياً، وكان آخرها عام 2017؛ حيث بلغت مخصصات الإنفاق لقطاع التعليم 200 مليار كأكبر القطاعات دعماً، ومنها المباني المستأجرة والحكومية المتهالكة.
وعدد المواطنين المشروعات التي تحتاج إلى محاسبة ” المشروع الملياري ” ، والذي انطلق قبل 10 أعوام، وتطوير المدارس، وتطوير تعليم اللغة العربية والإنجليزية، وتنمية المهارات لجميع مشرفي ومشرفات ومعلمي ومعلمات الحاسب الآلي والتقنية، وتطوير مرحلة رياض الأطفال، والتركيز على الاستراتيجية الوطنية للرياضة المدرسية.
التعليقات
قال الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه
: لو تعثرت بغلة في العراق, لحاسبني الله عنها، لمَا لم تصلح لها الطريق يا عمر؟.
رأى إبلاً سمينة، قال: لمن هذه الإبل؟ قال: هي لابنك عبد الله، غضب أشد الغضب واستدعى ابنه، وقال له: لمن هذه الإبل؟ قال: هي لي، اشتريتها بمالي وبعثت بها إلى المرعى لتسمن، فماذا فعلت؟ قل لي: ماذا فعلت؟ قال: يقول الناس: اسقوا هذه الإبل فهي لابن أمير المؤمنين، ارعوا هذه الإبل فهي لابن أمير المؤمنين، وهكذا تسمن إبلك يا بن أمير المؤمنين؛ أعلمت لماذا هي سمينة؟ لأنك ابني.
عمر بن عبد العزيز، سئل مرة من قبل أحد ولاته: إن أناساً قد اغتصبوا مالاً ليس لهم، وأقدر على استخراجه منهم، إلا أن أمسهم بالعذاب، فإن أذنت لي فعلت، قال: يا سبحان الله! أتستأذنني في تعذيب بشر؟ وهل أنا لك حصن من عذاب الله؟ وهل رضائي عنك ينجيك من سخط الله؟ أقم عليهم البينة، فإن قامت فخذهم بالبينة، فإن لم تقم، فادعهم إلى الإقرار، فإن أقروا فخذهم بإقرارهم، فإن لم يقروا؛ فادعهم إلى حلف اليمين، فإن حلفوا؛ فأطلق سراحهم, وايم الله! لئن يلقوا الله بخيانتهم, أهون من ألقى الله بدمائهم.
جايهم الدور
لاتستعجلون
كلام سمو ولي العهد وااااااضح وصريح جدآ
لن ينجو أحد
لن ينجو أحد
لن ينجو
أحد
ثبت علية تهم تتعلق باالفساد
ولا وااااحد
اصبروا وابشروا باالخير.
أي مشروع تأخر عن تنفيذه في الوقت المحدد عليه شبهة فساد وعليك الحساب من مشاريع متعثرة
منذ سنوات والجميع يطالب بمحاسبة مسؤولين وزارة التربية والتعليم وعلى رأسهم الوزراء الذين اداروا
هذه الوزارة فبرغم ضخامة ميزانية هذه الوزارة إلا ان مباني المدارس المستأجرة في إزدياد والمدارس
المتهالكة بغير صيانة حتى يومنا هذا وعدم بناية مدارس جديدة والعجز السنوي في كمية الكتب لدرجة
انه يمضي من العام الدراسي شهر كامل والكثير من الطلاب والطالبات لم يستلموا بعد كتبهم .
لذا آن الأوان أن تلتفت اللجنة العليا لمكافحة الفساد لهذه الوزارة وفتح ملفات الوزارة منذ سنوات
سابقة وحتى الأن كما أرجوا فتح ملفات وزارة الصحة ووزارة الإسكان ووزارة الشؤون الإجتماعية ( العمل حاليآ )
ووزارة النقل ووزارة البلديات ووزارة المالية تقريبآ اكثر الوزارات لأن الفساد الذي ضرب الوطن في السنوات
الأخيرة كان مدمرآ دمارآ شاملآ .
اي مشروع فيه فساد نهايته مشروع فاشل او متعثر
كل من لديه أدله على فساد مدير ادارة او مصلحه او وزير او اي احد
يتقدم به للجنة مكافحة الفساد وهم يشوفون شغلهم
من الواضح ان ملفات الفساد الشائكة والمطلوب فتحها ومراجعتها كثيرة جدا ومتعددة وسوف تمثل ضغطا كبيرا على لجان التحقيق فى الفساد وسوف تتطلب وجود مفتشين كثر وعلى مستوى عالى جدا من الكفأءة الادارية و المالية و الهندسية والتحليل المالى للتدقيق فى كافة العقود و المناقصات وتدقيق الميزانيات والمخصصات المعتمدة فى الإنفاق على قطاع التعليم وتقدرب 200 مليار ريال وتدقيق عقود المباني المستأجرة والحكومية المتهالكة.
اترك تعليقاً