ناشدت الكنيسة الكاثوليكية، بابا الفاتيكان فرنسيس الأول، على عدم التحدث عن قضية مسلمي الروهينجا أثناء زيارته إلى ميانمار وبنجلاديش.
وبدأ بابا الفاتيكان، اليوم الأحد، زيارة تستمر لمدة ستة أيام، إلى كل من بنجلاديش وميانمار.
وبررَت الكنيسة مناشدتها للبابا، بأن التحدث عن القضية أو الإشارة إلأيها، قد يثير حساسيات محلية.
ومن المقرر أن يجتمع فرنسيس مع الجنرال مين اونج هلينج قائد الجيش فى ميانمار، ومستشارة الحكومة أونج سان سو تشي الحاصلة على جائزة نوبل للسلام.
التعليقات
ومن السياسة
ترك السياسة
أنها المعايير المزدوجة مع الاسف ضد المسلمين
“ناشدت الكنيسة الكاثوليكية بابا الفاتيكان فرنسيس الأول على عدم التحدث عن قضية مسلمي الروهينجا أثناء زيارته إلى ميانمار وبنجلاديش”
سؤال واحد فقط الى الكنيسة الكاثوليكية وبابا الفاتيكان فرنسيس الأول: هل لو كان ال 600 الف روهنجى من شرد وقتل وعذب من الديانة الكاثوليكية وليس من المسلمين هل كنت سوف تسكت ولا تتحدث عن قضيتهم ؟؟؟؟
أنكم تتشدقون بالعدل و الحرية و المساواة وحرية الاديان ولكن فقط عندما يتعلق الامر بالمسيحيين وهنا فى حالة مسلمى الروهينجا لا تتكلمون ولا وبل تناشدون بابا الفاتيكان فرنسيس الأول على عدم التحدث عن قضية مسلمي الروهينجا !!!!
اترك تعليقاً