قائمة السلع والخدمات التي لن تخضع لضريبة القيمة المضافة

والله على هالرسوم غصب بتتغير ثقافة المجتمع بتقل العزايم والفشخرة الزايدة
وبتقتنع وبتقتصد الناس بزواجاتها وبتكون خاصة بأهل العروسين (وهذا أفضل بصراحة)

بس أتمنى إن الرسوم وفواتير الكهرب والبنزين ماتأثر على المتقاعدين واليتامى وأصحاب الدخل المحدود الواجب من الحكومة مراعاتهم ولايتساوى الأشخاص اللي ساكنين بإيجار بالممتلكين للمنزل الله يفرجها ويسهلها عليهم

أخوي الروسان فيه أحصائية ذُكرت فيها أعداد النساء المُعيلات لأسرهن رقم كبير جداً مع الأسف ماأتذكر كم عددهن

بالنسبة لمساعدة الزوج في المصروف أظن الظروف تجبرهم يتشاركون في بناء البيت ودفع فواتير المدارس والسائق والعاملة المنزلية

نادر جدا نجد المرأة تكف يدها عن مساعدة زوجها وأهلها
وإذا فيه زوجة تشوف زوجها يعاني وهي جالسه على كفوف الراحة وتكنز من هالفلوس هنا أنا اسميها (أنانيييية) وماعندها أدنى مشاعر حتى لو الشرع ماطالبها بالنفقة

طيب وأنت يالروسان أثبت أنهن لن يتجاوزن ١٠٪
المرأة ليست ملزمة شرعا بالنفقة ومالها ملك لها تتصرف فيه على كيفها وإن ساهمت بشيء منه فجزاها الله خير هذا جود منها

لن ينكمش السوق الا اذا ربط كل رجل حرمته وبناته ومنعهن من السوق او على الاقل قطع المصروف عنهن وتغيرت النظره الاجتماعيه للمرأه واصبحنا كأي مجتمع بالعالم المرأه ملزمه بمساعدة زوجها اذا كانت تعمل لكن عندنا تجد الرجل مديون ويتحمل كامل مصاريف البيت وزوجته راتبها يضيع مكياج ومطاعم وعزايم مع اني استعداد المجتمع للتغير وإلزام المرأه بالمشاركه خصوصا لدى بعض القبائل بالشمال كعنزه وشمر اللي عندهم ان الرجل اللي ياخذ من زوجته ماهو رجال ومايجلس بمجالس الرجال
انا عارف بيطلع لي احد الحين يقول المرأه تشارك وفاتحه بيوت وانا ارد عليه بالتحدي اذا قدر يثبت انهم تجاوز عددهم ١٠ بالمئه من النساء

هو الشي الوحيد اللي ما اضافوا عليه ضريبة القيمه هو الملح باقي بريالين لانه يرفع الضغط وهذا هو مطلبهم انهم يرفعون ضغط الشعب حتى تصيبه جلطه ويودع الدنيا

عبدالله محمد الشهري لو وجد كلامك تجاوب اكثر
من المواطنين تنخفض الاسعار بدل الارتاع لبضائع اذوجد نوع معين غالي ويبحث عن بدل له ارخص النهايه صدقت صدقت صدقت

اشتر كيس طحين وعليك بالقرص الين تطق اذنك
وخل عنك المعجنات والحلويات وماشابة ??

لا حول ولا قوة الا بالله

التجار سيقومون بالمهمة كما عودونا دائما في رفع سعر السلع عموما وسيربطونها ببعض كمبرر للرفع لما ستشمله القيمة المضافة أو التي لن تشملها رسيشاركون المستهلك في كل شيء ولن تستطيع حماية المستهلك ولا وزارة التجارة عمل أي شيء وكل مافي الأمر أن على المستهلك أن يختصر فاتورة استهلاكه إلى أقصى حد ممكن ويقتصر على الضروريات في كل شيء وحينها سيضرب الكساد بضائع الجشعين ويعيدهم أذلاء إلى البحث عن رضا المستهلك بأي طريقة وهي قاعدة فيزيائية معروفة تشبه انكماش الحديد بالبرودة وتمدده بالحرارة ويقابلها تجاريا، أن الاقتصاد ينكمش بقلة الشراء ويتمدد بكثرة الشراء يعني قاعدة العرض والطلب ستكون هي المعيار للنمو أو الانكماش خاصة وأن السوق السعودي عرف منذ سنوات طويلة بقوته الشرائية

من عندي .. الإقط وحليب البراعين وحمس القهوه … ما نبا نكلف عليكم ونسوي علاها ضريبه…