برأت محكمة الاستئناف الإداري بجدة امرأة من تهمة قتل ابنها؛ إثر مشاجرة وقعت بينهما، وذلك لعدم ثبوت الأدلة، إضافة إلى شهادة زوجة ابنها عن تفاصيل الواقعة.
وقالت الأم (50 عاماً) في محضر التحقيقات إنها ذهبت يوم الحادثة إلى منزل ابنها للاطمئنان على زوجته وبناته بعدما غابوا عن حضور مناسبة عائلية، وكانت تعلم بوجود خلافات بين ابنها وزوجته مسبقاً.
وطلبت الأم من ابنها أن يتناول القهوة معها لكنه رفض ودخل إلى غرفة النوم قبل أن يخرج يحمل أوراقاً قام بتمزيقها، ثم رفع صوته منادياً زوجته وبناته وأمرهن بتجهيز الطعام، وبعد دقائق بدأ يصرخ فيهن مجدداً ثم أخرج مسدساً صوّبه نحوهن، ما دفعها للإمساك بيده ومنعه من التصويب عليهن وأمرتهن بالهروب فوراً.
وذكرت الأم أنها حاولت سحب المسدس من يد ابنها فسمعت صوت إطلاق نار لكنها لم تشاهد دماً ينزف من ابنها، ثم سقطا معاً أرضاً ونهضا مجدداً وهي لا تزال ممسكة بيد ابنها، ثم لَوَت إحدى يديه للخلف وسمعت طلقاً نارياً سقط بعده ابنها على الأرض وتوفي في الحال.
من جهتها أوضحت زوجة المجني عليه في أقوالها أنها رأت تشابكاً بالأيدي بين زوجها، الذي كان يحمل مسدساً، وأمه التي حاولت منعه من تصويبه عليهن، لكنها لا تعرف ماذا حصل بعد ذلك لخروجها من المنزل.
التعليقات
افضى الى الله رحمه الله
الصحيح أن الأم في هذا الحكم كالأب، فلا تقتل بابنها، جاء في المغني لابن قدامة: والأم في ذلك كالأب، هذا الصحيح من المذهب وعليه العمل عند مسقطي القصاص عن الأب، وروي عن أحمد، ـ رحمه الله ـ ما يدل على أنه لا يسقط عن الأم، فإن مهنا نقل عنه في أم ولد قتلت سيدها عمدا: تقتل، قال: من يقتلها؟ قال: ولدها، وهذا يدل على إيجاب القصاص على الأم بقتل ولدها، وخرجها أبو بكر على روايتين، إحداهما: أن الأم تقتل بولدها، لأنه لا ولاية لها عليه، فتقتل به، كالأخ، والصحيح الأول، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: لا يقتل والد بولده ـ ولأنها أحد الوالدين، فأشبهت الأب، ولأنها أولى بالبر، فكانت أولى بنفي القصاص عنها، والولاية غير معتبرة بدليل انتفاء القصاص عن الأب بقتل الكبير الذي لا ولاية عليه، وعن الجد، ولا ولاية له، وعن الأب المخالف في الدين، أو الرقيق. اهـ.
ولا يقول أحد من العلماء أن ترك القود من الوالد يعني أنه لا إثم على الأب في قتله لابنه، وراجع للفائدة الفتويين رقم: 30793، ورقم: 105458.
لاحول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
لاحول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم
مسكينه تحزن الام الله يعينها على فراق ابنها حتعيش طول عمرها تلوم نفسها
المسدس جاهز موف الاملن ناوي شر به فكهم الله الخلافات ماتجيب الا الشر وكمان ذريه الله يسترنا ويخفظنا والمسلمين من كل شر
” الحمد لله
ذهب جمهور أهل العلم إلى أنه لا يقتل الوالد بولده ، واحتجوا بالحديث الذي ذكرت ، وهو ما رواه الترمذي (1401) عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( لَا تُقَامُ الْحُدُودُ فِي الْمَسَاجِدِ وَلَا يُقْتَلُ الْوَالِدُ بِالْوَلَد ) .”
مقطع منقول من islamqa.info
يمكن هي صدق برئية وكانت تدافع عن اطفالها فاالحق لها صح .
فككم الله من شره
مفروض ما تتحاكم اصلا
لاحول ولا قوة إلا بالله،، إنا لله وإنا إليه راجعون.
خير ماسويتي اقتليه كفو فيك وهو يستاهل
لاحول ولا قو الا بالله
الله المستعان
عقوق الوالدين
ما فيه أم تذبح ضناها لكن هذي نتيجة الوالدين مطلع مسدس على أمه وبناته وزوجته هذي كان ناوي الشر وربي حط كيده بنحره وأمه بريئة أكيد
أبليس أذبحه?
لا حول ولا قوة الا بالله
لاحول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ,,
اترك تعليقاً