أكد محمود عباس الرئيس الفلسطيني ، في رده على تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بوقف المساعدات للفلسطينيين اليوم الأربعاء ، أن القدس ليست للبيع .
وكان ” ترامب ” قد استنكر رفض فلسطين التفاوض مع إسرائيل على معاهدة سلام ، قائلًا ” حن ندفع للفلسطينيين مئات ملايين الدولارات سنويا ولا نحصل منهم على اي تقدير او احترام، هم لا يريدون حتى التفاوض على معاهدة سلام مع اسرائيل ” .
التعليقات
منقووول
تعليق ورد على عودة القدس تحت امرة ومتابعة الرمز المايسترو الكبير سيادة امين السر المايسترو السيد
وليد الطلاسى
الرئيس الامريكى السيد ترامب ورئيس الوزراء الاسرائيلى السيد نتنياهو واعضاءالكنيست الاسرائيلى شكرا وميرسى كتير اوى اه
انما هنا المايسترو الكبير والرقم الاممى الصعب سيادة امين السر السيد
وليد الطلاسى
وكفى
واتفضلو هنا لو سمحتم لى مع الجميع كلمتين
وطبعا المتابعين الكرام قبل الجميع لاشك
فتعالو هنا للتمتع بتلك الضربه الناعمه الماسيه الطلاسيه بسيمفونيتها الامميه والحانها العذبه الدوليه وانها
ممن يعرف ويلقب بالمحارب الرهيب وفتى الشرق العظيم
بالطبع
نعم
وهى لمسه ناعمه من لمسات ارفع رمز اممى دولىمستقل يدوس الامم المتحده ومجلس الامن الدولى بجزمته وهو يتناول فنجان قهوته على الرايق
فالتابعين الاعزاء تابعو لاشك بالايام القليله الماضيه سواء بالصحف والاعلام او بما هو هنا موجود امامكم بالصفحه الامميه بالفيسبوك
وكيف تمت مواجهة تحدى الرئيس الامريكى ترامب ونتنياهو بخصوص فرض الامر الواقع للقدس وانه عاصمة اسرائيل
فكان الرد الاممى هنا بان القدس خاصه اصبح امره اممى وهو بيد الرمز المايسترو الكبير
المراقب الاعلى الدائم المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان مسؤول المكتب الاممى الدولى لمكافحة الارهاب العالمى ومكافحة التمييز العنصرى ومناهضة التعذيب بالامم المتحده سيادة المايسترو الكبي وامين السر السيد
وليد الطلاسى
فاعتمد رئيس وزراء اسرائيل قرار الرئيس ترامب وتوقيعه على القرار امام شاشات الكاميرات العالميه وردود الفعل بمجلس الامن الدولى ومن ثم التصويت بالامم المتحده ضد القرار الامريكى المتعلق بالقدس ونقل السفارات الى عاصمة اسرائيل بالقدس
الا ان الصراع والمنازله هنا لم تنتهى كما يصور لكم الاعلام الفضائى المضلل ولااستعراضات الزعماء الاونطجيه ولا التظاهرات الاحتجاجيه كذلك حركت ساكن بهذا الخصوص برغم اهمية كل التحركات
انما بعالم السياسه والنزال والمعترك السياسى ماخلف الكواليس هو الذى يبقى الجد وهو العلامه الفارقه
فلاحظو هنا العنوان وكيف انه تم استفزاز بل واستدراج الجميع سياسيا وعلى راسهم رئيس الوزراء الاسرائيلى
بنيامين نتنياهو وحكومته والكنيست نفسه نتنياهو وذلك ترونه وانتم تقراون العنوان التالى وهو الموجود هنا بالصفحه قبل ايام الا وهوهنا
بالاقتباس التالى
من سيادة رمز حقوق الانسان الاممى المايسترو الاممى الكبير الى ابن سته وستين كلب نتنياهو زفت يت اطلاق سراح الفتاه العربيه المسلمه المعتقله
عهد التميمى ووالدتها فورا وهى بمليون خير وعافيه
انتهى الاقتباس
التعليق
فاذن هاهو العنوان مستفز جدا جداوهو سبب رئيسى باعتقال الطفله عهد التميمى بقانون تم اصداره فورا وبالطبع كان لايمكن بل ومستحيل ان يقوم الرئيس الاسرائيلى نتنياهو باطلاق سراح عهد التميمى ووالدتها فهو هنا سيكون بمثابة المهزوم من الرمز الاممى الكبير والمحارب الرهيب الذى هو من قلب نجد العروبه وارض الحرمين الشريفين مهد الاسلام وقبلة المسلمين بالعالم اجمع وهو من رموز امة العرب والمسلمين الارفع على الاطلاق امميا ودوليا بل وحقوقيا ايضا
وهو كذلك
المراقب الاعلى الدائم المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان مسؤول المكتب الاممى الدولى لمكافحة الارهاب العالمى ومكافحة التمييز العنصرى ومناهضة التعذيب بالامم المتحده سيادة المايسترو الكبي وامين السر السيد
وليد الطلاسى
فقد كنت اعلم تماما ان الرئيس الاسرائيلى لن يطلق عهد التميمى ولاوالدتها لابل انه باشر باعتقال ابنة عمها بموجب التشريع القانونى الصادر من الكنيست حيث تم شتم نتنياهو والكنيست معه فوق البيعه كما تلاحظونه مكتوب هنا وهذا كان قمة الاستدراج السياسى المستفز و من ارفع رمز اممى دولى مستقل يمثل الشرعيه الدوليه بارفع سلطاتها الامميه بالامم المتحده
نعم
فلو انه فعلها واطلق سراح عهد التميمى فدول العالم اجمع سوف تقول ان العرب والامه الاسلاميه اخضعو نتنياهو واسرائيل بما قرره الرمز العربى الاممى الكبيرالمايسترو
وليد الطلاسى
وقد صمت هنا الاعلام العربى قاطبه مع النخب الفلسطينيه كذلك كالعاده وقد كنت اعرف جيدا انهم لن ينطقو بحرف عن اسم ومنصب الرمز الاممى الكبير نهائيا
وليد الطلاسى
والذى يعتبر قال كلاما لنتنياهو لايجرؤ اى زعيم بالعالم ان يقوله الا ويكون مصيره مصير صدام حسين
ورغم كل ذلك فقد سكتو جميعا الملاعين هم واعلامهم اخرسهم الله واالبسهم اللباس الذى يستحقونه ولن اشمت باحد لكن المنازله والصراع الاممى والسياسى لايعرف اى تقدير او احترام لهالاشكال ولن يقيمو وزنا لامه هكذا مواقف النخب بها تضليل واونطه وقذاره اطلاقا
فالمهم الان هنا
ان الكنيست الاسرائيلى اصدر قانونا باسم القدس الموحده على ان لايقوم لاالرئيس نتنياهو ولامن ياتى بعده بعقد اى صفقة تسويه بخصوص القدس مع العرب ومنهم الفلسطينيين الا بالعوده للكنيست بالتالى طبعا حتى الرئيس ترامب لايمكنه فعل ذلك الا بالعوده للكنيست الاسرائيلى
والامم المتحده والشرعيه الدوليه لاشك انهم ارفع واقوى شرعيه وقرار وتشريعات من الكنيست الاسرائيلى ومن الكونغرس نفسه
فاصبح امر القدس طوعا او كرها لدى رمز الشرعيه الامميه والدوليه المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان مسؤول المكتب الاممى الدولى لمكافحة الارهاب العالمى ومكافحة التمييز العنصرى ومناهضة التعذيب بالامم المتحده سيادة المايسترو الكبير وامين السر السيد
وليد الطلاسى
فلا قرار الرئيس ترامب هو الان سارى المفعول ولا حكومة نتنياهو ايضا ولاالكنيست الاسرائيلى لهم اى فاعليه ولاربع قرار هنا بل ولاحتى الفلسطينيين انفسهم مهما فعلو الا ان يضحو لاجل ارض وتراب فلسطين ويحمون انفسهم حتى اليوم الموعود
اى نعم
فيخسى الجميع يكون امر القدس بيدهم والمحارب الرهيب وفتى الشرق العظيم على ارض الوجود ويترك الامور تعدى على خير واما امر تحرير القدس الشريف فهو بالوقت المعلوم وبالوعد المعلوم الذى يعرفه الجميع عن رب العالمين سبحانه وتعالى الواحد الفردى جل وعلا والذى لااعرف غيره واعترف بغيره مالكا للكون وبيده ملكوت كل شىء فلا يهمنى لاملائكة السماء ولا الانس ولا الجن جميعا بالارض البته لااعرف الا اله تخضع له الخلائق وكل مافى الوجود طوعا او كرها بلا ترامب بلا نتنياهو بلا بوتين بلا عربو بلا زفتو
اى نعم
فقد عاد امر القدس اذن الان الى رمز الشرعيه الامميه الدوليه كما تقرر وقرره الرمز الاممى الكبير المايسترو وامين السر السيد
وليد الطلاسى
والبقيه وضعهم عندى هو بالجزمه
خل تتعرفون من يكون الرمز الاممى الكبير هنا مضبوط ياهلافيت
فصمت الفلسطينيين عن عنوان الاستفزاز لنتنياهو وتصويرهم الطفله عهد التميمى بانها ايقونة المقاومه انا من صنع كل ذلك للطفله عهد التميمى لكى تصبح ايقونه فعلا عالميه كطفله عربيه ومسلمه تعتبر ايقونة عار على نتنياهو واسرائيل وعالميا ودوليا ولو كان الاعلام العربى المنحط والفلسطينيين الاحط تكلمو عن تلك الحقيقه لكانت الان عهد التميمى قد تم اطلاق سراحها فورا خوف الانعكاسات على سمعة اسرائيل التى يصفها ترامب بانها ام الديموقراطيه بالمنطقه
فلعل وعسى ان تعرف الان الجميع على المشهد السياسى القائم وكيف يلعب الكبار والله اكبر واعز واجل واقدر
جايين تلعبوها على مين ايها الطواغيت والصهاينه وعملاؤكم وعلوجكم معكم فوق البيعه
قومو الله ابو هاللحى والشوارب
اها تحيه للاحرار بالعالم اجمع
انتهى
حرر بتاريخه
7688ج
الرياض
صاغه وكتبه الرمز الاممى الكبير المايسترو وامين السر السيد
وليد الطلاسى
544د
صفحة الثائر الحقوقى العالمى المستقل فيسبوك
——-
اترك تعليقاً