أوضح مسؤول غربي بأن الإدارة الأمريكية سوف تتخذ في الفترة المقبلة خطواتها اتجاه منطقة شرق نهر الفرات التي تقع تحت سيطرة قوات سوريا الديمقراطية، منها الاعتراف الدبلوماسي بها.

وبحسب ما ذكرته ” الشرق الأوسط ” ، فإن الإشارة الأولى جاءت من وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس عندما قال إن واشنطن سترسل دبلوماسيين إلى مناطق قوات سوريا الديمقراطية للعمل إلى جانب العسكريين.

وأضافت، تتجه الإدارة لتقوية المجالس المحلية بعد داعش، وإعادة الإعمار، وتدريب الأجهزة الحكومية، إضافة إلى توفير حماية لهذه المناطق والاحتفاظ بقواعد عسكرية فيها.