في لقطة معبرة عن قوله تعالى ” وتلك الأيام نداولها بين الناس ” ؛ أظهرت صورة متداولة المهندس محمود ذياب الأحمد ، وهو آخر وزير داخلية في فترة حكم صدام حسين قبل غزو العراق ، وهو يعمل في مهنة أقل من منصبه .
وأوضحت الصورة ، الحال الذي وصل غليه ” الأحمد ” ، بعدما كان يمتلك منصبًا هامًا وبارزًا في الدولة ، ليصبح اليوم وبعد مرور الزمن مهندسًا مدنيًا في السودان .
وكان لهذه الصورة وقع الأثر على نفوس نشطاء مواقع التواصل والمغردين ، ممن اعتبروا أن هذه الصورة تناشد ذوي القلوب والضمائر الميتة ، وحكماء الدول الداعمين للفساد والإرهاب ، لعلهم يتعضون ويدركون جيدًا أن الزمان لن يترك الأحوال كما هي فمفاجآت الزمان لا تنتهي .
التعليقات
أنتهى
سبحان الخالق البارى المصور البديع يعز من يشاء وينزع الملك من من يشاء
غلطة بمليون عندما اجتاح صدام الكويت ومن بعدها ونحن ماعينا خير وهلال المجوس على وشك الأكتمال
يمكن صاحب شركة عقار ومقاولات هندسية كبيرة في السودان ويمتلك اموال كبيرة
الصورة ما فيها شي يدل انه يعمل مهندس غير انه واقف مع عمال بناء
شي طبيعي ان يستغل مهندس في السودان من اهم الاسباب لجوء سياسي للسودان وايضا قد يكون مهدد بالقتل من شيعة العراق بسبب كثرة التهديدات للحزب الحاكم ان ذاك والاهم انه ليس شيعي فهو الذي جعله يهرب
من سره زمن سائته ازمان ,,
,, الدنيا دولاب دوار ، ماوقت عند احد ,,
تحصلونه استخبارات مرسول
الدنيا دواره احسن من غيره كثير من الوزراء ياحبس ياقتل
اترك تعليقاً