لجأ رجل أعمال تركي يٌدعى ” خيري أوغور ” ، إلى حيلة غريبة لإقناع زوجته على الطلاق منه ، كي يتزوج من أخرى ، حيث أدعى أنه ينتمي لتنظيم تطارده السلطات التركية، وأنه معرَّض للاعتقال في أي وقت.
وتعود الواقعة عندما أرد أوغور الزواج من زوجة ثانية ، ولكن كان لابد له من الطلاق من زوجته الأولى أولاً والتي بلغت ثروتهما معاً 200 مليون ليرة تركية ، أي ما يقرب من 49 مليون دولار .
فأخبر أوغور زوجته الأولى أنه عضو في حركة ” فتح الله جولن ” الإسلامية المعارضة التي تتهمها أنقرة بالتخطيط لانقلاب 2016، وانه مطلوب أمنياً ومن الممكن القبض عليه يف اي وقت ، وبالفعل نجح في خداعها وحصل على الطلاق ، وعقب ذلك أقنعها بالسفر إلى أمريكا هي وطفليهما لحمايتهم من الملاحقة .
وعقب سفرهم قام أوغور بالزواج من الفتاة التي يريدها في تركيا ، وعندما علمت زوجته بذلك تقدمت بدعوى قضائية ضده ، واتهمته بالتزوير وسوء استغلال الثقة للحصول على الطلاق .
التعليقات
كيف توصل لذا الحيلة؟?
أكيد تربية شريفة ولا ريا و سكينة هم وجهان لعملة واحدة??
أمام “كيدهن” يبقى أغلب الرجال على نياته.
رجل يوصي زوجته قال أنا رايح الجبهه؟؟
واذا استشهدت أمانه عليك ماتتزوجين غير سعد بن عمي
قالت له كل هذا حب منك لأبن عمك سعد !!
قال :- لا والله
بس مره غشني في شاص ونفسي أردها له
هههههههههههههههههههههه
????????ّ
إن شاء الله تسرق الزوجة الجديدة ماله وتقنعه بالطلاق بحجة أنها تنتمي لحزب الله
???الله يخسيه
لا حول ولا قوة الا بالله
ههههههههههههه ,,
,, يبي الفكه ,,
,, من له حيلة فااليحتال ,,
اترك تعليقاً