حذَّر قاضي الاستئناف عضو مجلس الشورى السابق، الشيخ سليمان بن عبدالله الماجد، من تساهل الموظفين في الخروج قبل نهاية الدوام بلا إذن أو حاجة وضرورة شديدة.
ورد في برنامج ” يستفتونك ” على قناة الرسالة الليلة عن حكم خروج موظف، يعمل بشركة، وينجز أعماله قبل نهاية الدوام بساعة أو ساعتين، فهل يجوز له الانصراف من العمل في هذه الحالة؟ قائلًا: ” يجوز للموظف أن يغادر مقر العمل بشرطين: الأول: إذن الرئيس المباشر، الذي ينبغي أن يكون أذنه بدون محاباة. وثانيًا: ألا تكون هناك حاجة للعمل.
وتابع: في هذا شأن هناك محاباة لبعض الموظفين والعاملين؛ إذ يقومون بأداء مهام لمديريهم ورؤسائهم في العمل، ويقضون لهم مصالحهم الخاصة؛ فيُسمح لهم بالانصراف، وتُحمَّل أعمالهم على الموظف الآخر.
وأضاف الماجد: هذا لا يجوز، لا للمدير أن يفعل هذا، ويقوم بتشغيل الموظف لمصالحه الخاصة، ولا يجوز أيضًا للموظف أن يستفيد لقاء خدماته للمدير والرئيس المباشر بالحصول على أذونات بالخروج.
التعليقات
يا عمو نظام البصمة شغال
في اغلب الدوائر الحكومية
والباقي جاي ع النظام
واللي يخرج ولا يوقع انصراف
يكون في النظام غائب
مسألة البزوطه والهياط من بعض الموظفين
احمل رؤسائهم المسؤولية كاملة نظاما
فمن امن العقوبة اساء الأدب
زمن الهياط والورق انتهى
هههههههههههههههههههه
الغياب والخروج بداية الدوام أو قبل نهاية الدوام لهم ’’سالفة’’
لزوم نبلغ الشيخ بالسالفة?
ولا حلال لهم وحرام على غيرهم
طيب يصاحب الفضيلة
والقضاة وش تقول فيهم طال عمرك الي بعضهم ما يداوم الا 10 و ورا ويطلع 12 بحجة مزاجه او مشغول او جالس عند قاضي اخر او مقفل مكتبه عليه
لا يحق للموظف ترك العمل قبل نهاية الدوام الرسمي الا بأذن من مديره او رئيسه
ياشيخ خلك من الموظف وشف حل هذا المخراب المدعوا عبدالله آل معيوف مذا يقول عن المراه انه ليوجد دلليل انها لتخراج الا باذن زوخها الله يجزاك خبر وترك الموظف في حاله كثير من القضاة في المحكم القاضي يذهب الى المختصر ويجلس باساعات في اثناء الدوام
لامانع، يخرج الموظف قبل ساعة او ساعتين كل ما خلّص العمل. تجمع كلها علي مدار السنة ويقضيها الموظف اما من عطلاته الاسبوعية، او تخصم من ايام اجازاته السنوية. وان لم يستوفها فتحسم من مرتبه. نو فْرِ لنْتش. لا ضرر ولا ضرار في الوظائف.
اترك تعليقاً