ناشد عضوان بمجلس الشورى بإلزامية الكشف الطبي النفسي على المعنف وتغليظ العقوبة للحد من قضايا العنف في المجتمع، كما انتقدا طول الإجراءات في مثل هذه الحالات.
وأكد عضوا الشورى على ضرورة الشراكة بين وزارتي الداخلية، والعمل والشؤون الاجتماعية، كما قالت نائب رئيس لجنة الشؤون الاجتماعية بمجلس الشورى الدكتورة مستورة الشمري: ” نقف موقف الرصد والمتابعة في مثل هذه القضايا، لوجود فراغ تشريعي في الأنظمة، التي تحكم مثل هذه الضوابط ” .
وأوضحت ” الشمري ” أنه يوجد مأخذ على نظام الحماية من الإيذاء وهو أن مواد العقوبة فيه ضعيفة، إذ يُعاقب المخالف بالسجن من شهر إلى سنة، أو غرامة تتراوح بين 5 – 50 ألف ريالًا، أو بكليهما.
وأشارت ” الشمري ” إلى: ” قمنا بتشكيل فريق لإعادة دراسة نظام الحماية من الإيذاء والعمل على تعديله وفقا للمادة 23 من نظام مجلس الشورى، خصوصًا ما يتعلق بمادة العقوبات والحالة الطبية النفسية للمعنّف، وضرورة إلزام الجهات المختصة بإخضاعه للكشف الطبي النفسي ” .
التعليقات
دايما أقولها
الرجال اللي ينضرب يضرب
بإختصار ضعيف ومايلقى غير الحرمة يبرد حرته فيها
العنف الجسدي أهون من العنف النفسي.
أهلين مساء الخير عذاب الرحيل بعض الحريم مقروشة تخلي مافيه احسان هذا هو الهدوى بالكلام كان المحاكم ترتح من النزاعات الكل يعاند والمسبب العلو على الاخر بالصراخ والتهديد ٠
اول شهر العرس الرجل يتكلم والزوجة تسمع ثاني شهر العرس الزوجه تكلم الرجل يسمع ثالث شهر الجميع يتكلم وأمة لا اله الا الله تسمع بختصار الصراخ يعمي الرجل ٠
عزيزي المحترم ابوعبدالله الحربي
مساك الله بالخير ي الغالي
عساك طيب يارب
ردي ع الموضوع با ختصار شديد
يا زواج بإحسان يا تسريح بمعروف
نتيجة العنف الأسري وخاصة الزوج مع زوجته أولها وهي الأساس الصراخ من الزوجة ولى الزوج زي الطفل بالهدو ٩٩٪ لن ولم يمد يده اكثر المشاكل الزوجية والطلاق من بذات اللسان عند النساء تجريح وصراخ اقول الكثير وليس الكل ٠
الله المستعان
للأسف العنف منتشر في مجتمعنا وغير موجود في المجتمعات الغربية مع أن ديننا يحثنا على الرفق نريد عقوبات رادعة للحد من ظاهرة العنف
اغلب اللي يتعرضون للعنف هم الضعفاء الأطفال والمرأة ويكون العنف من ولي امر المعنف للاسف ولكن الحمدلله القوانين تغيرت وأصبحت تقف مع المظلوم وتنصفه والحمدلله
الرفق
ليس فقط الفكر والقناعة الدينية الأيديولوجية الراسخة هي سبب العنف، بل أيضاً المظالم والحرمان والفساد وتعقيم الحياة السياسية/ وغيرها.. الحقوق أهم من القيم والأفكار، والتنمية أساس لعقنلة جماح الأيديولوجيات الأقصوية ومنها وعلى رأسها الأديولوجيا الأصولية.
قال رسول الله ﷺ :
” إن الله رفيق يُحب الرفق ، ويُعطي على الرفق ما لا يُعطي على #العُنف ، وما لا يعطي على ما سواه “.
رواه مسلم
اترك تعليقاً